شويغو: الناتو زاد قواته قرب حدود روسيا مرتين ونصف منذ شباط stars
قال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، إن قوات الناتو بالقرب من حدود روسيا تضاعفت مرتين ونصف منذ شباط، متجاوزة 30 ألف شخص.
قال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، إن قوات الناتو بالقرب من حدود روسيا تضاعفت مرتين ونصف منذ شباط، متجاوزة 30 ألف شخص.
تراجع اليورو بالسوق الأوروبية اليوم الإثنين مقابل سلة من العملات العالمية، ليستأنف خسائره مقابل الدولار الأمريكي التي توقفت مؤقتاً يوم الجمعة، مبتعداً عن أعلى مستوى في ستة أسابيع...
في 12 تشرين الأول/أكتوبر خلال أسبوع الطاقة الروسي، أعلن الرئيس الروسي عن مقترح لإنشاء مركز دولي للغاز في تركيا، وبالتالي تعويض فقدان قدرة إيصال الغاز إلى أوروبا بعد الهجمات الإرهابية على خطوط السيل الشمالي 1 و2. جاء الاقتراح بمثابة مفاجأة للكثيرين لعدد من الأسباب سنتحدث عنها في المقال.
علّقت روسيا مشاركتها في صفقة الحبوب التي سبق أن أبرمت لتامين تصدير الحبوب من أوكرانيا، بوساطة الأمم المتحدة وتركيا، مما يعني أنّ الصفقة لن تتجدّد تلقائياً ما لم تتغير الشروط والأوضاع.
شكّل الإعلان الروسي عن إمكانية تحوّل تركيا إلى مركز عالمي لتوزيع الغاز صدّمة لدى البعض، لكن الحماس الشديد الذي ردّت فيه أنقرة على هذا الاقتراح فرض على الجميع التعامل مع المسألة بوصفها إمكانية واقعية حقاً، ورغم أن مشروعاً كهذا له آثار اقتصادية وتجارية واسعة لكن جانبه الأكثر أهمية إنما يكمن في نتائجه اللاحقة على الخريطة الجيوسياسية العالمية.
قدم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خطاباً أمام منتدى فالداي الدولي للحوار مساء اليوم في جلسته الختامية، 27 أكتوبر/تشرين الأول 2022.
لم يكن قد مرّ أكثر من 24 ساعة على إعلان طهران فرض عقوبات على المملكة المتحدة نتيجة تحريض السلطات البريطانية على الاضطرابات في إيران، حتى خرج وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، ليؤكد أنّ بلاده ستردّ على الاتحاد الأوروبي «إذا اتخذ إجراءً سياسياً متسرّعاً، ومبنياً على أساس التهم الباطلة في قضية وفاة الشابة مهسا أميني»، ليعود يوم أمس (الثلاثاء 25 تشرين الأول) ويعلن أن بلاده ستفرض بالفعل عقوبات جديدة على شخصيات ومؤسسات أوروبية.
كتبت صحيفة «بوليتيكو» أن الولايات المتحدة قررت تسريع نشر القنابل التكتيكية النووية «B61-12» المطورة في أوروبا، وسيتم تسليمها إلى قواعد الناتو في أوروبا في وقت مبكر من ديسمبر.
أثناء خدمته العسكرية في أفغانستان صرّح وينستون تشرشل بأن «كلّ المقاومين ينبغي قتلهم بلا رحمة... لأنّ الباشتون عليهم أن يعترفوا بتفوّق عِرقِنا... أيّ فرد من القبائل يتمّ القبض عليه كان يتمّ طعنه بالرمح أو تقطيعه مباشرةً». وفي وثيقة مؤرخة في 12 أيار 1919 كتب تشرشل: «أنا أشجع وبقوّة على استخدام الغاز السامّ ضد القبائل غير المتحضّرة، سيكون التأثير المعنوي جيداً جداً». وكان ذلك استمراراً للعقلية والممارسات نفسها التي وثّقها ماركس عندما كتب في «رأس المال» عن إبادة الهنود الحمر التي شرعنها المستعمر الأوروبي برلمانياً بسلسلة قوانين منذ 1703 حتى 1744، تكافئ من ينكّل بهم، ومنها: «مقابل كل جلدة رأس ذكر عمره 12 سنة أو أكثر 100 جنيه إسترليني... مقابل أسير ذكر 105 جنيهات، مقابل أسيرة أنثى أو طفل 55 جنيهاً. لقاء جلدة رأس امرأة أو طفل 50 جنيهاً». هذا غيض من فيض ممارسات أوروبا الاستعمارية التي يسمّيها بوريل اليوم «حديقة» وباقي العالَم «غابة»، وغنيّ عن الذكر بالطبع هتلر وموسوليني وفرانكو وغيرهم من «الورود» التي نمت في هذه «الحديقة».
أبسط فهم لأرقام التضخم المعلنة في أوروبا، أنها مطابقةٌ لارتفاع الأسعار فيها، وهذا الفهم خاطئٌ تماماً... ارتفاع الأسعار هو دائماً أعلى بكثير من أرقام التضخم المعلنة.