عرض العناصر حسب علامة : الصحة

يوم الصحة والسلامة المهنية العالمي

تبنَّت منظَّمة العمل الدولية عام 2003 يوم 28 نيسان كيومٍ عالمي للتوعية العالمية بالسلامة والصحة المهنية، تشمل أرباب العمل وممثلي الحكومات والنقابات. حيث يتعرض آلاف العمال سنوياً لحوادث العمل المختلفة من أمراض مهنية عديدة وإصابات عمل تتراوح بين العجز البسيط والكلّي وقد تصل إلى الموت. وكانت الحركة النقابية العالمية قد أقرّت عام 1996 يوم 28 نيسان اليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية، إحياءً لذكرى ضحايا حوادث العمل والأمراض المهنية.

وزارة الصحة تعلن عدم وجود وفيات بكورونا stars

أصدرت وزارة الصحة السورية الأحد ٧ نيسان ٢٠٢٤ بياناً تنفي فيه "جملةً وتفصيلاً ما تداولته قلة من صفحات في فيسبوك أو وسائل إعلام عن وجود أعداد من الوفيات بفيروس كورونا".

مرة جديدة وزارة الصحة غير معنية!

تحذيرات جديدة من متحور مستجد لفيروس كورونا بدأ بالانتشار منذ شهرين، لكنها ليست رسمية!
فالصفحة الخاصة بالمكتب الإعلامي لوزارة الصحة لم تذكر أي شيء عن ذلك المتحور الجديد، وكأنها غير معنية بالأمر!
حيث كشف عضو اللجنة الاستشارية السورية لمكافحة «فيروس كورونا» في سورية، الدكتور نبوغ العوا، عن متحور جديد لفيروس كورونا يسمى JN1 بدأ بالانتشار في البلاد منذ حوالي شهرين تقريباً، وذلك وفقاً لما نشره موقع كيو ستريت!

التضحية بمستقبل أجيال من الأطفال واليافعين!

أدارت الحكومة ظهرها لمعاناة السوريين من الأزمة المستمرة دون حلول، والتي تعمقت وتوسعت بفعل سياساتها الظالمة، وصولاً إلى النتائج الكارثية التي يتم حصادها يومياً، والمتمثلة بتعميم الفقر والجوع والإذلال، مخلفة مئات الآلاف من الأطفال عرضة لعواقب جسدية ونفسية واجتماعية مدمرة طويلة الأمد، تجلت بسوء التغذية المزمن، نقص النمو والتقزم، ضعف الجسم ونقص المناعة، والعديد من الأمراض والكوارث النفسية!

ملف «كورونا»: هل ستتجاوز رياح التحقيقات الحدود البرازيلية؟ stars

مع مطالع الشهر الجاري أيّار/مايو، قامت الشرطة الفيدرالية في البرازيل بمداهمة منزل الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو، كجزءٍ من تحقيق حول تزوير محتمل لبطاقات اللقاح ضدّ فيروس كوفيد-19. وأعلنت الشرطة في وقت لاحق أنها نفّذت 16 أمراً متعلّقاً بالبحث والمصادرة، بالإضافة إلى ستة أوامر اعتقال وقائيّة في العاصمة «برازيليا» وفي مدينة «ريو دي جانيرو»، فيما لم يتم الكشف عن أسماء الأفراد المستَهدَفين.

تراجع القطاع الصحي وترهل الخدمات.. والنتائج الوخيمة للامبالاة الرسمية!

عودة انتشار بعض الأمراض الوبائية لم يعد حدثاً يلقى الاهتمام الرسمي على ما يبدو، برغم فداحة نتائجها على المرضى ومن حولهم، والخشية من تفشي مثل هذه الأوبئة، مع كل المخاطر الناجمة عن ذلك!

نزيفٌ حتى الموت!

بحثاً منهم عن فرص حقيقية لحياة أفضل، تضمن لهم أقل ما يمكن ضمانه فيما يخص المعيشة الكريمة، تستمر الكوادر والكفاءات، بمختلف اختصاصاتها، بالهروب والهجرة إلى أية بقعة على الكرة الأرضية، بعيداً عن هول ورعب الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، التي يعيش في ظلها 95% من السوريين!