في 1896، وبعمر الخامسة عشرة، قام خوسيه مارتي بنشر مجلّة في كوبا حملت اسم: «الوطن الحر»، والتي تبنت موقفاً صلباً ضدّ الإمبراطورية الإسبانية. احتوى العدد الأول والوحيد من المجلة على قصّة شعرية بعنوان «عبد الله»، وهو شخص يكافح لتحرير موطنه. يقول مارتي على لسان عبد الله: «لنترك بسالة الحرب في أرواحنا تخدمك يا وطني مثل درع».
خرج آلاف النشطاء في جنوب إفريقيا أمس الجمعة إلى الشوارع في مسيرة «أنقذوا الأرواح» مطالبين حكومتهم بتسريع حملات التطعيم ضد فيروس كورونا ويحثّون الجهات الصحية في بلادهم للموافقة على اللقاحات الروسية والصينية والكوبية.
تبنّت الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، قراراً يدعو إلى إنهاء الحصار الاقتصادي والتجاري والمالي الذي تفرضه الولايات المتحدة الأميركية على كوبا منذ 61 سنة، عبر تصويت أجري في جلستها المنعقدة.
مصممو رقصات من 13 دولة بدؤوا المشاركة في مسابقة DanceCoreo الدولية في كوبا هافانا، في 21 حزيران الجاري وفق ما نقلت وكالة برينسا لاتينا الكوبية.
أعلن «مركز الهندسة الوراثية والتكنولوجيا الحيوية» في كوبا مساء أمس الإثنين، أنّ أحد لقاحات كورونا التجريبية الذي يطوره هذا المختبر الكوبي، واسمه «عبد الله» قد برهن عن فعالية بنسبة 92.28% في مكافحة كوفيد-19.
أعلن نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي، دميتري مدفيديف، اليوم الجمعة، أن العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة خلال السنوات الأخيرة عادت عملياً إلى حقبة الحرب الباردة، وأن هذا الأمر يؤدي إلى عدم استقرار مستدام في العالم.
اعتبر الأمين العام للأمم المتحدة مسألة توزيع اللقاحات: «الاختبار الأخلاقي الأكبر»، بينما رأى آخرون بأننا لا نشهد إلا العالم على «طبيعته» حيث سكّان الشمال العالمي يصطفون بانتظار لقاحاتهم الموعودة، وسكان دول الجنوب العالمي غير قادرين على الحصول على اللقاحات قبل 2024.
أكّد السكرتير الأول للجنة المركزية للحزب الشيوعي في كوبا، راؤول كاسترو، تخليه عن قيادة الحزب وانتقالها إلى "الجيل الشاب المفعم بروح معاداة الإمبريالية"، داعياً إلى إقامة حوار مع الولايات المتحدة دون التخلّي عن مبادئ الثورة.
أكد البيت الأبيض، أمس الثلاثاء، أن إجراء تغيير واسع في السياسة الأمريكية تجاه كوبا ليس من أولويات بايدن حالياً. وذلك رغم إعلانها بأنّها تقوم بمراجعة القرار الذي اتخذته إدارة سلفه دونالد ترامب في أيامها الأخيرة بتصنيف كوبا «دولة راعية للإرهاب».
منذ انتصار الثورة الكوبية، كانت الصين مستعدة لمدّ يد العون كلّما أبدت الدولة الكوبيّة استعدادها لذلك. وكان ذلك دائماً على منهج ربح-ربح للطرفين.
