تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : مازوت

صحيح لا تقسم ومقسوم لا تاكل..

متل العادة في كل سنة، مع موسم البرد والمطر بالشتوية، بيزيد قطع الكهربا وأعطالها، وبتصير أزمة ع الغاز والمازوت.. والناس بتدور ع الغاز والمازوت بالسراج والفتيلة، وما بتلاقي طلبها إلّا بالسوق السودا، وبأسعار احتكارية واستغلالية كاوية.. وع عينك يا حكومة!

هل ستستمر حليمة بعادتها القديمه؟

  بمناسبة الإعلان عن بدء توزيع مادة المازوت، فإن ناقوس الحرمان من التدفئة يدق أبواب الفقراء والمحرومين وأبناء السبيل، كما هو جارٍ في أعوام الأزمة كلها، حيث يجري البحث عن أيسر الطرق من أجل تأمين تلك المادة اللعينة المسماة بـ «المازوت» ولكن هناك المعيقات التي تحول دون تحقيق تلك الأمنية الغالية على القلوب، ليس ترفعاً من قبلنا، ولكن بسبب ضيق اليد التي تجعلنا غير قادرين على الوصول إلى مراكز توزيعها لننعم بدفئها، ولكن هيهات منّا الوصول.

ثلاثة تجارب فاشلة لتوزيع المازوت .. لسنا «فئران تجارب»

أبو رامي، لم يحصل على حصته من مازوت التدفئة منذ الشتاء الماضي، ورغم مراجعته لمركز حاميش مراراً، إلا أن الجواب كان يأتيه (انتظر دورك)، حتى فات الشتاء ودخل الصيف، وأوقفت الحكومة توزيع المازوت «لارتفاع درجات الحرارة وعدم وجود حاجة له، إضافة إلى نقص الكميات» بحسب تبريراتها.

مطبات: اللصوص.. بالضبط اللصوص

أقسى ما يمر علينا، ولم تكن الثمانينيات بحصارها الطويل الفظ بمثل أيام الوجع الحالي، ويرتجف الجد مع ذكرياته عن علب المحارم، وعبوات السمن التي اصطف لأجلها السوريون بدور طويل لا ينتهي، ويسترسل الجد عن ألمه الآني هذه الأيام مغمساً بالذل والابتزاز، وأنت تطلب حقك في الدفء الذي لا تجده يباغتك مرتجف آخر بأن لديه ما تبحث ولكن ثمنه كبير.

نهاركم مازوت...اعذروهم!. مازوت مازوت...

لا تسيؤوا الفهم، فنحن لا نبيع المازوت، إنما نحن نتنفسه بدل البنزين والأوكسجين، وأنتم أيضاً، تتنفسونه وتمسحون وجوهكم به كلّ صباح، وكلّ مساء، وهو مازوت وطني ومن النوع الجيد، فلا تقلقوا، صحيح أن البنزين ، وإن كان وطنياً، أغلى وأفضل وأكثر ضرراً من المازوت (شقيقه بالرضاعة)، وصحيح أن الأوكسجين مع كونه مشتركاً بين جميع الأمم، ومع كلّ ما يحتويه من كرابين ثانية وثالثة أحياناً، سيبقى الأرخص والأطيب والأكثر صحةً، لكن، وبكلّ أسف... المازوت وحده المتوفر لديهم حالياً (وهو سيد المحروقات)، فامسحوا وجوهكم واعذروهم!..

شوارع القامشلي.. تراكم النفايات

تعاني مدينة القامشلي منذ أواخر الشهر الماضي ولحد اليوم الأربعاء من تراكم أكياس النفايات في شوارع القامشلي الرئيسية منها والفرعية وفي مركز المدينة (السوقوالأحياء والضواحي.

تحت شعار لقمة الشعب خط أحمر التعاون مع عمال متطوعين لـ «ردع الفساد»

يعتبر التطوع ثقافة إصلاحية تتخذها المجتمعات الغربية كوسيلة لإصلاح وتغيير سلبيات المجتمع بالجهود الذاتية دون الاعتماد على المسؤولين أو الحكومة، بل اعتمادا على بذل الوقت والمال والجهد، الذي يجعل الفرد أكثرإيجابية، وأكثر قدرة على تحمل المسؤولية، إن إدخال ثقافة العمل التطوعي إلى عقل كل شاب سوري في ظل الأزمة العصيبة التي تمر بها البلاد كانت ضرورة لا بد منها من أجل مشاركة أوسع فئات الشعب في الدفاع عن مطالبهبعيداً عن مراكز القرار التي أكثرها تعتمد على بعض الفاسدين، ومن باب أن العمل الطوعي كقيمة ينتج أساسا من الإيمان العميق بالوطن والانتماء إليه بادر مجموعة من العمال والشباب الغيورين على الوطن وأمنه بإطلاق حملةتحت شعار «لقمة الشعب خط أحمر» بالتعاون مع وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك، وقد تكون فريدة من نوعها لأنها تأتي بإشراف من دائرة حكومية بعينها وهي من هذا المبدأ قد تكون أيضاً سابقة حكومية في الاعتمادعلى عمال وشباب لردع الفاسدين..

مازوت الشعب لغير مستحقيه والتجاوزات مستمرة

لم تنجح تصريحات وزير النفط والثروة المعدنية، في طمأنة قلوب السوريين عن تواجد كميات كافية من مادة المازوت في الكازيات. وخاصة بعد رفع سعر مادة البنزين الذي تلاه رفع سعر ليتر المازوت بمعدل خمس ليرات. فالمحافظات السورية كافة كانت على موعد مع إعادة توزيع مادة مازوت التدفئة بداية الشهر الحالي.

استيراد المازوت باعتراف رسمي: نهب 5 مليار ليرة من عرق السوريين خلال شهري الشتاء!

في لحظات الفوضى والاضطراب تجد بعض الحقائق المخبأة طريقها إلى العلن، كانعكاس للتضارب بين قوى الفساد وحيتان المال، واشتداد (وقع أفعالهم)، فعلى الرغم من أن كل أقطاب الفساد والليبرالية على اتفاق تام حول هدف تحرير القطاعات الاقتصادية  السيادية وذات العائد الكبير من يد جهاز الدولة، وتسليمها للقطاع الخاص، إلا أن هذا لا يمنع ظهور تناقضات تساعد في إجلاء صورة حجم النهب.

(جديدة عرطوز- الفضل) ومازوت الشتاء.. هل تسعفهم محافظة القنيطرة !

يعد تجمع جديدة عرطوز- الفضل الذي يقع جنوب غربي دمشق بـ15 كم، من أكبر التجمعات التي ضمت النازحين من أبناء محافظة القنيطرة بعد حرب 1967. ولم يكن الحي مخصصاً فقط لأبناء محافظة القنيطرة، حيث يقيم فيه عدد كبير من المواطنين الفقراء من مختلف المحافظات السورية.