هكذا بدت البيوت والأبنية بعد أن هوت أسقفها وحيطانها المطلة على الشارع بعد الانفجار: كمجرد بيتٍ للدمى ..وفي البيت دميةٌ صغيرةٌ لرجلٍ يحاول يائساً إعادة ترتيب أثاث غرفة الجلوس، ونفض التراب وقطع الأسمنت المتناثرة عن الأريكة الحمراء،
لو لم ترحل مارلين مونرو (1/6/1926- 5/8/ 1962) باكراً، لكنّا اليوم أمام امرأة في السادسة والثمانين. لن نتعرّف بسهولة على أيقونة الرغبة الهوليودية بشعرها الأشقر، وأحمر شفاهها الناريّ، وفستانها المثير. عبورها الخاطف كشهاب، كان ضروريّاً، كي تضيف هوليود إلى أرشيفها…
ما زال النقاش حول برج أريحا، أو حول لغز هذا البرج إن شئتم، دائرا دون مشاركة فلسطينية أو عربية. وما زال السؤال هو هو منذ الخمسينيات: ما الهدف الذي أراده بناته منه قبل ما يقرب من 12 ألف سنة؟
لو كانت الكلمات خبزاً لأشبعت جياعاً كثيرين، ولو كانت الكلمات رائحة فقيد أو دفء حضن أب لعادت السكينة إلى الأرواح، لو كانت الكلمات أقل بلاغة وأكثر منطقاً لكانت بالمحصلة أقرب إلى النفوس.
هذه هي النسخة العربية من رواية «كليوباترا.. سيرة حياة» للروائية الفائزة بجائزة بولتيزر الأدبية ستايسي شيف الصادرة عن «الدار العربية للعلوم» بترجمة سعيد الحسنية.
في ليلة صيفية دمشقية، وتحت وطأة ضجيج مقهى الروضة الدمشقي، كان اكتشافي لآخر عمل فكري للمفكر الفلسطيني المدهش ادوارد سعيد، تحت عنوان «الثقافة والامبريالية». إدوارد سعيد الذي يعَدُّ من أهمّ المثقفين الاجتماعيين في العالم، ليس لكونه ناقدًا أدبيًا مرموقًا فحسب،
منحت وزارة الخارجية الروسية وسام «بوشكين» للمترجم المصري الدكتور أبو بكر يوسف، تكريما له على جهوده الثمينة في ترجمة الأعمال الأدبية الروسية إلى اللغة العربية والترويج للثقافة الروسية. وقام نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوجدانوف،