غدي فرنسيس تكتب «مائة يوم في سورية»
مع كلماتها تحولت الأرقام اليومية إلى أسماء ووجوه. وبين السطر والآخر تُثقل النفس بغصة تلك العاشقة الملتاعة ،تشكو «غدي فرنسيس» هجر حبيبها الدمشقي فارس قاسيون الصامت. أعطته أيامها ونفثات طوال من سجائرها علها تقترب أكثر من قلبه، طالعت وجوهه في…