آلان كرد
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
قد يبدو غريباً للبعض القول إن العلاقات الرياضية موجودة في جزء من عمليات التفكير البشري، وإحداها هي الهندسة البسيطة التي تساهم في صياغة التفكير واللغة وصولاً إلى الكتابة، والتي يساهم فيها الدماغ البشري كجسم مادي بالغ التعقيد، وسنضرب بعض الأمثلة المنتقاة حول الموضوع مثل الدوائر المفرغة والدوائر المتتابعة والهرمان المتناقضان. وتمتاز تلك الهندسة البسيطة بأنها موجودة ولا يمكن إلغاؤها ولكن يمكن التحكم بها.
تطورت اللغات البشرية مع تطور المجتمعات البشرية، ولم تتطور لغة واحدة بمعزل عن الأخرى، بل كان التأثير متبادلاً، وانعكاساً لتبادل الخبرات الاقتصادية الاجتماعية في العمل.
عشية اندلاع الثورة السورية الكبرى ضد الاستعمار الفرنسي، وفي فترة تصاعد حركة الإضرابات العمالية في سورية ولبنان، صدرت من بيروت بتاريخ 15 أيار 1925 أول جريدة شيوعية في سورية ولبنان.
باسم حرية التعبير، تتواصل الاعتداءات الإعلامية على حرية التعبير، وباسم حرية الصحافة، تُخنق حرية الصحافة بيد الشركات الكبرى. وفي الوقت الذي ترفع فيه جريدة «نيويورك تايمز» الأمريكية شعار «الحقيقة أصبحت أكثر أهمية الآن من أي وقت مضى»، تمارس سياسة إعلامية لشعار آخر مضمونه: «الحقيقة لم تعد مهمة». بينما تتعرض مصادر الأخبار البديلة إلى هجمات بوليسية متواصلة.
عادت جريدة «صوت الشعب» الأسبوعية التونسية إلى الصدور بعد توقف استمر عدة أشهر لأسباب «مادية بحتة»، الأسباب التي أدت حسب الجريدة إلى توقف جميع الصحف التونسية الحزبية الورقية عن الصدور في الأشهر الأخيرة، ومنها جريدة «صوت الشعب» التي يصدرها حزب العمال منذ عام 1986.
لا تتحدث وسائل الإعلام كثيراً عن الطبقة العاملة. ولكن عندما يحدث ذلك، فإن لديها صورة واحدة لتقديمها، صورة كاريكاتورية من المشاهد الثانوية.
نشأت الفلسفة السريانية في فترة أزمة وتفسخ المجتمع العبودي الروماني مع فترة انهيار المذاهب اليونانية والرومانية التي مثلت المرحلة العليا من تطور الفكر الفلسفي في المجتمع العبودي عامة. ولا يمكننا البحث في التراث السرياني بمعزل عن فلسفته وعلاقاتها المتبادلة مع الفلسفات الشرقية الأخرى، وتطورها أخيراً في عصر الاقطاع.
كتبت سوزان مور في جريدة الغارديان البريطانية: «يمكنهم تشويه قبر ماركس، لكنهم لن يستطيعوا محو أفكاره».
أنتجت مؤسسات السينما العالمية الكبرى «المؤسسات الأمريكية والبريطانية بشكل خاص» عشرات أفلام الرعب الدموية، العنيفة والسخيفة خلال 40 سنة، لتسويق رمز سينمائي خيالي في الأذهان يدعى «زومبي». حيث يظهر بشر يطلق عليهم اسم زومبي، وتنتشر بينهم حمى متوحشة عنيفة لأكل البشر. فما هي قصة زومبي بالضبط؟
«لا يمكن للإنسان أن يصبح شيوعياً حقيقياً واعياً، ما لم يدرس كل ما كتبه بليخانوف في الفلسفة، لأنه خير ما يوجد في مجمل نتاج الفكر الماركسي في جميع البلدان» لينين