عرض العناصر حسب علامة : شعر

رحيل شاعر الحرية والرفض فؤاد قاعود ..

ودعت مصر– من جامع عمر مكرم – في 18 يناير واحدا من أكبر شعرائها، هو الراحل فؤاد قاعود الذي ولد عام 1936، وأثرى شعر العامية المصرية مع  الجيل اللاحق على بيرم التونسي (1893 – 1961) الذي كان في مقدمته فؤاد حداد، ثم صلاح جاهين، وسيد حجاب، والأبنودي، وأحمد نجم، وغيرهم. وقد نشأ فؤاد قاعود عاملاً بورش الإسكندرية ومصانعها الصغيرة ومطابعها، وبرز بين زجالي الإسكندرية عام 1952 وهو شاب في السادسة عشرة من عمره.

ماذا تقول يا صاحبي «ضحوا يزهر الوطن»

 بعد أسبوعين ستطل الذكرى الحادية والثمانون لتأسيس الحزب الشيوعي السوري وهي مناسبة ـ كما يعرف الجميع ـ يجدر التوقف عندها لاستخلاص العبر، وشحذ الهمم.

في صفحة الأحياء

لست أرثي بأدمعٍ وبكاءِ

خير ماضٍ بنورهِ اللألاءِ

رسائل من ريلكه ويوسا: أيها الناشئ لا تصغ للوصايا

عن دار «التكوين للتأليف والترجمة والنشر» بدمشق، و«منشورات الزمن في المغرب» بالرباط، صدر كتاب «رسائل إلى شاعر ناشئ.. روائي ناشئ» ترجمة وتقديم الأديب المغربي «أحمد المديني».

ملوحيات كذلك الإنسان!!

الأزهار في كل مكان.... لها عبير
العصافير في كل مكان... ذات أنغام واحدة
الناس في كل مكان... لهم آلام واحدة:

الشاعر موسى حوامدة يفوز بالجائزة الكبرى «La Plume» في ختام مهرجان تيرانوفا الفرنسي

فاز الشاعر موسى حوامدة بجائزة «La Plume» (الريشة) وهي الجائزة الكبرى  والتي تمنحها مؤسسة أورياني «Fondation Oriani» الفرنسية، وقد منحت الجائزة في احتفال تكريمي في قاعة بلدية نانسي الفرنسية، في ختام مهرجان تيرانوفا الفرنسي الذي يقام للسنة الرابعة في مدينة ميتس ونانسي وهايني وعدة مدن في مقاطعة اللورين شرق فرنسا، وسبق أن فاز بالجائزة بنفسها الشاعر الإيطالي إدواردو سانيغونيتي لعام 2003 والشاعر الاسباني فيرناندو أرابال لعام 2004، والشاعر الايطالي انتونيو بيرتولي لعام 2005، وقد تم الإعلان عن الجائزة على موقع المهرجان الذي عقد في نهاية شهر تشرين الثاني للعام الجاري، وأقيمت العديد من القراءات الشعرية في عدد من الجامعات والمدارس والمسارح والمدن الفرنسية.

فجر جديد

بزغ الفجر ساطعاً في بلادي
حين هبت طلائع الآساد

وتولى النضال حزب شيوعي
يٌ تحلى بحكمة ورشاد

فرديريكو غارسيا لــــوركــــــا: شاعر الفضة والقمر والموت

رغم مرور خمسة وسبعين عاماً على مقتل لوركا برصاص الفاشست في التاسع عشر من  آب عام 1936 إبان الثورة الإسبانية وهو في الثامنة والثلاثين من عمره، ما زال حياً في الأذهان بقصائده، ومسرحياته خاصة الثلاث الشهيرة: عرس الدم،  يرما، وبيت برناردا ألبا.