عرض العناصر حسب علامة : حمص

مداجن وثعالب

مع تحول قسم كبير من الأراضي المروية إلى بعلية في محافظة حمص بعد تعاقب سنوات الجفاف، أخذ عدد من الفلاحين يهتمون بالدواجن وتربية الطيور، فحولوا حظائرهم إلى مداجن صغيرة لاتستوعب أكثر من 500 طائر، وراحوا يعتنون بها ويجتهدون في تحسينها وتطويرها، فحققوا بعض الربح والنجاح، مما دفعهم للتفكير ببناء مداجن نظامية بعيداً عن مناطق السكن.

رسالة من العاملين في الشركةالعامة للطرق والجسور ـ فرع حمص المدير العام يدفع العمال لتقديم استقالاتهم

عندما عين مدير جديد بفرعنا تأملنا خيراً كونه كان سابقاً بالفرع المذكور ولكن ثبت العكس لأن ماحصل منذ تعيين مدير الفرع الجديد وحتى تاريخه لايبشر بالخير، فقد نقل العمال القاطنين في محافظة حماة إلى محافظة حمص وبالعكس ونقل النقابيين من أماكن تمثيلهم النقابي إلى جهة ثانية ليس لهم تمثيل نقابي فيها، وهذا مخالف لقانون التمثيل النقابي.

أمانة السجل المدني في حمص مبنى من العصر الحجري وموظفون مضطهدون

تعاني أمانة السجل المدني في حمص الكثير من المشاكل والصعوبات التي تعيق العمل فيها، وباتت أمراض البيروقراطية المستشرية شيئاً اعتيادياً في أروقتها الضيقة والتي بالكاد تتسع لعدد محدود جداً من المراجعين الذين يصطفون في طوابير لإنهاء معاملاتهم وأوراقهم، دون أن تخفي يد الفساد لمساتها السحرية على المكان ويعاني منها المواطنون وقد بدأت هذه المشاكل تتفاقم وتزيد خلال الفترة الماضية خاصة مع إقرار البطاقة الشخصية، والمرحلة التي تلتها،

بعد المباراة بين فريقنا الوطني وفريق طاجكستان العتمة تحبط الجمهور... وتفضح المستور

لانريد عرض ماجرى في ملعب خالد بن الوليد بحمص من توقف للمباراة الدولية التي أقيمت فيها، وبعد انقطاع التيار الكهربائي، فقد أصبحت هذه الحادثة معروفة عالمياً وهي مخجلة لنا جميعاً وغطتها صحفنا المختلفة بشكل كاف.إلا أن هذه الحادثة تتطلب من الجهات المسؤولة فتح ملفات عديدة في حمص ليس أولها الرياضة وليس آخرها الفساد والفوضى والنهب ..إلخ من الموضوعات المعروفة لكل متابع ومهتم.

المهجرون.... وقائع تختزل الأزمة

 الأزمة التي تعصف بسورية منذ عام تقريباً وما رافقها من أعمال عنف وعنف مضاد وقتل وتشريد، ولدت شريحة من المهجرين في سورية تتسع وتتنوع،  بل وبات  يدخل تحت هذا المسمى جزء من أهالي حمص و حماة و إدلب، وعدد من المناطق التي تقع على خط النار الممتد على مساحة واسعة في سورية منذ بداية الأزمة إلى الآن، الأمر الذي أجبر آلاف العائلات في هذه المناطق على النزوح عنها بحثاً عن مكان آمن يلوذون إليه مع من بقي من أفراد عائلاتهم على قيد الحياة وسط هذا العنف الذي لم يستثن أحداً (فذهب الصالح بالطالح) كما يقال..
بلغ عدد العائلات المهجرة منذ 1/10/2011إلى 10/4/2012 حوالي 4714 عائلة، بعدد أفراد يقدر بحوالي 34500 فرد في البلدات التابعة لمنطقة النبك وحدها، بحسب الإحصاءات الرسمية، أما في دمشق وصل عدد العائلات المهجرة حوالي 13000 عائلة وفق إحصاءات غير رسمية، إضافة إلى العائلات التي لجأت إلى محافظة اللاذقية ومناطق متفرقة من سورية والتي لا يعرف عددها بشكل دقيق، لكنها موجودة بحسب قول أهالي هذه المناطق.

أرشيف دائرة التركات في حمص... ضائع!

إذا كنت حمصياً، وأردت فتح إضبارة قريب متوفى، لتقوم بنقل الملكية، وتحصل على براءة ذمة، وتتمتع بعد ذلك بميراثك العظيم، فإنك تحلم!! لماذا؟ لأن الأرشيف ضائع.. نعم إنه ضائع، وهذه ليست نكتة حمصية، بل هي حقيقة فرضتها الفوضى والمستودعات العفنة والرطبة، وإن كنت غير مصدق، فما عليك سوى اللجوء إلى رئيس دائرة التركات في حمص، ليؤكد لك ذلك… فعنده دون سواه يوجد الخبر اليقين… و... دعْك من جهينة!!!

عمال حمص بين مطرقة العنف وسندان الإجراءات!

لعبت الأزمة الوطنية التي يعيش فصولها المأساوية شعبنا السوري،دوراً إضافياً في زيادة إفقاره ومعاناته، خاصةً في المناطق التي تشهد عنفاً شديداً،حيث جعل ذلك الحياة غير ممكنة وتكتنفها المخاطر الحقيقية على الأرواح والأرزاق مما جعل الخروج منها سيد الموقف

ندوة حمص المركزية الرابعة:  آليات العمل التنظيمي

أقامت اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين الندوة المركزية الرابعة في مدينة حمص يوم 2/4/2004 «حول آليات العمل التنظيمي» حضر الندوة أكثر من مائتي رفيق من مختلف المحافظات السورية، وقدم مداخلات فيها 36 متحدثاً ننشر فيما يلي المداخلات الرئيسية وسننشر في العدد القادم ريبورتاجاً عن مجمل النقاش:

أعيدوا راحة السبت!

رفعت اللجنة النقابية الأولى بالخطوط الحديدية بحمص الرسالة التالية إلى الاتحاد العام لنقابات العمال: