قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
بنجاح كبير سيّرت منطقية الحزب الشيوعي اليوناني في أتيكي (أثينا ومحيطها) مؤخراً تظاهرة سياسية ثقافية للعمال اليونانيين والأجانب، في حديقة فيكس في منطقة باتيسيا، أصغت خلالها حشود الحضور الجماهيري بعناية لكلمة الأمين العام للجنة الحزب المركزية اليكا باباريغا، التي عرضت خلالها سياسة الحزب تجاه مسألة الهجرة، حيث اقترحت في سياقها اتخاذ تدابير إغاثة محددة مع الدعوة لنضالٍ معاد للامبريالية والرأسمالية في تعارض مع مسار الإتحاد الأوروبي الإجباري والقوى التي تدعمه. وعلى وجه التحديد، ذكرت الأمين العام للجنة المركزية في سياق كلمتها:
دعا المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني في بيان له الأسبوع الماضي القوى السياسية الوطنية اللبنانية إلى الإسراع في عقد مؤتمر وطني للدفاع عن السلم الأهلي وحمايته، وفي ما يلي نص البيان:
عشية إعلان الأمين العام للأمم المتحدة بدء التحضير لمؤتمر «جنيف-3»، بحث نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف وممثل جبهة التغيير والتحرير المعارضة السورية قدري جميل في موسكو الاثنين الماضي المسار اللاحق للمفاوضات السورية، حيث تم تبادل وجهات النظر بخصوص الوضع الراهن في سورية وحولها في إطار مواصلة المفاوضات السورية عبر مؤتمر جنيف.
مازالت العديد من المناطق في الوطن تشهد تصعيداً وتوتراً سبب ارتفاعاً في منسوب سيلان الدم السوري الطاهر إضافة للخسائر المادية وتخريباً وتدميراً للمنشآت العامة والخاصة والبنية التحتية والتي هي ملك للشعب والوطن.
يصادف اليوم الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد الرفيق رائد ليلى عضو اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في حي القابون بدمشق، وذلك خلال الاحتجاجات التي خرجت يوم الجمعة 15/7/2011 في العديد من المناطق السورية..
يرى ابراهيم عبيدو «رئيس الاتحاد المهني لنقابات عمال المواد الغذائية والسياحة والتبغ والتنمية الزراعية»، وهي النقابة التي يتبع لها عمال الخزن، بأن تجربة المؤسسة ناجحة ولعبت دوراً في تأمين المواد الاستهلاكية الأساسية ونقلها، إلا أنه يرى أن من الضروري توسيع المؤسسة وزيادة صالاتها وأسطولها، لتقوم بدورها بشكل أفضل.
تتلخص بنود المرسوم التشريعي المقترح من المؤسسة العامة الاستهلاكية، الذي أدخل عليه عدة تعديلات ورفع من وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك إلى رئاسة مجلس الوزراء بانتظار الموافقة عليه، على ما يلي:
الضرورة تستدعي دائماً والآن تحديداً أن تقوم الدولة بكل مهماتها المتعلقة بالشأن الاقتصادي على أكمل وجه، فهذه المهمات مرتبطة ببعضها ومتكاملة، لكنها تعتمد بشكل أساسي على قدرة الدولة الاقتصادية، والتي لا تعزز بالموارد النفطية أو بأخذ الضرائب، أو باستجرار المستثمرين، تعزز فقط بدور إنتاجي حقيقي، يكمله دور توزيعي قوي ومتطور، ومتكيف مع كل متطلبات عملية التوزيع، أما الجانب الثالث فهو عملية الرقابة، أي أن تتابع الدولة مستوى أدائها وأداء الفاعلين في السوق، وهي مهمة لا تتم بلا دور شعبي فعال.
تشتد الأزمة السورية استعاراً وتعطي كل حدث وتفصيل في حياة السوريين بعداً آخر، يمكن أن نقول إنها تعطي كل شيء نكهة الأزمة والتعب والاحتقان، وتجعل من كل تفصيل متعب أكثر إيلاماً.. وربما تعطي لتفاصيل السعادة والراحة القليلة شيئاً من الحنين والخوف من الأفول..
صرح وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية السوري محمد ظافر المحبك بأنه « لا يمكن في هذه الظروف التي تمر بها سورية تطبيق ما طرحه النائب الاقتصادي، حول رفع الحد الأدنى للأجور إلى 30 ألفاً، مؤكداً أن الحكومة لا تستطيع رفع الأجور اليوم ولو بنسبة %5.».. تلا هذا التصريح خلال الأسبوع الماضي، إعلان الحكومة عن رفع أسعار مادة المازوت..