الصورة عالمياً
أعلن رئيس الحكومة اللبنانية حسان دياب، السبت، أنَّ لبنان سيتخلف عن سداد ديون مستحقة عليه بالعملة الأجنبية، داعياً إلى الانخراط في مفاوضات مع الدائنين لإعادة هيكلة هذه الديون.
أعلن رئيس الحكومة اللبنانية حسان دياب، السبت، أنَّ لبنان سيتخلف عن سداد ديون مستحقة عليه بالعملة الأجنبية، داعياً إلى الانخراط في مفاوضات مع الدائنين لإعادة هيكلة هذه الديون.
يتخَّوف المواطنون، وخاصة المفقرين، من سلسلة رفع للأسعار تطال بقية المحروقات ومصادر الطاقة، وذلك على إثر رفع سعر مادة البنزين الذي جرى مطلع الشهر.
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست متداول على الصفحات الخاصة والعامة تعقيباً على واقع ارتقاع الأسعار الجنوني، يقول البوست:
1. وقف كل الأعمال القتالية على خط التماس القائم في منطقة إدلب لخفض التصعيد اعتبارا من 00:01 من يوم 6 آذار عام 2020.
في كمبوديا ارتفع عدد الإضرابات والمظاهرات بشكل ملحوظ في عام 2019، وقال اتحاد العمال الكمبودي «إن هذا الارتفاع حدث على الرغم من القمع المستمر الذي تمارسه السلطة ضد العمال الذين مُنعوا من التنظيم بحرية» وقال تقرير سنوي نشر الشهر الماضي في كمبوديا «إن 75 إضراباً و11 مظاهرة قد نُفذت العام الماضي مقارنة بالعام 2018 الذي نُفذ فيه 45 إضراباً وخمس مظاهرات» وقال رئيس اتحاد العمال «لقد اعتدنا على وجود مئات حالات الإضرابات والمظاهرات، ويمكن للعمال ممارسة حرياتهم بحرية، لكن الأمر مختلف الآن» وقال «إنه لا يحصي كل الإضرابات والمظاهرات في سجلاته، وطالب الوزارة بمعاملة العمال بإنصاف أثناء النزاعات مع أرباب عملهم». وقال مدير مجموعة حقوق العمال المركزية «إنَّ القانون الجديد جعل من الصعب على العمال ونقاباتهم تنظيم إضرابات ومظاهرات».
شكّل الاتفاق الموقع بين الرئيسين الروسي والتركي يوم الخامس من آذار الجاري، صدمة كبيرة، بل وخيبة أمل مريرة للأمريكي، وللمتشددين المعادين للحل السياسي من طرفي الأزمة السورية، والذين كانوا يأملون أن تصل الخلافات بين روسيا وتركيا إلى حدود تفجير أستانا نهائياً، بل وربما تفجير تركيا نفسها من الداخل.
استقبل الممثل الخاص لرئيس الاتحاد الروسي لدول الشرق الأوسط وأفريقيا، نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف/ ممثل قيادة جبهة التغيير والتحرير، رئيس منصة موسكو للمعارضة السورية د.قدري جميل
6,7 ملايين لاجئ سوري عبر العالم مسجلون في نهاية 2018، العدد الذي أصبح يشكّل نسبة 40% تقريباً من العدد المقدّر داخل البلاد! ورغم التراجع في عدد اللاجئين إلا أن ظروف البلاد لا تزال تدفع أكثر من نصف مليون شخص للخروج منها سنوياً ليصبحوا لاجئين عبر العالم، حيث خرج في 2018 أقل عدد سنوي ولكنه بلغ أكثر من 600 ألف لاجئ جديد! أما ظرف الشمال السوري فيعيد أزمة اللاجئين السوريين إلى مقدمة عناوين الأزمة السورية...
التوتر الحالي في منطقة الشمال السوري يفتح احتمال توافد مليون لاجئ سوري إضافي، وأول الإجراءات التركية كانت دفع أكثر من 37 ألف لاجئ سوري إلى الحدود. وهو عدد يفوق نصف اللاجئين السوريين المتوافدين خلال عام مضى إلى أوروبا. حيث بدأت أوروبا تحدّ من أعداد اللاجئين السوريين المتوافدين إليها، والذين بلغوا 70 ألفاً في عام 2018، 67 ألفاً منهم وصلوا إلى ألمانيا الوجهة الأساسية للسوريين في أوروبا.
من المرشح أن يرتفع عدد السوريين الداخلين إلى سوق العمل الألمانية في عام 2020، فمن بين السوريين في عمر العمل فإن نسبة 28% فقط من دخلوا سوق العمل بشغل كامل. بينما نسبة مماثلة تقريباً من السوريين يعملون في أعمال جزئية، والكثير من الشباب في إطار التعطيل أو التأهيل من حيث اللغة أو التدريب أو مستفيدون من رواتب البطالة والمعونات.
في أيار 1994، بدأ الحديث عن دعم الخبز بحجة تعديل التوازنات الاقتصادية!