فيسبوكيات
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست متداول على الصفحات الخاصة والعامة تعقيباً على واقع ارتقاع الأسعار الجنوني، يقول البوست:
«كانت تدمع عيوننا وقت نقشر بصل.. صارت تدمع وقت نشتريه.. البصل بـ٨٠٠ ورقة».
حول ما ورد عبر صفحة الحكومة: «أوصت اللجنة الاقتصادية في رئاسة مجلس الوزراء بتشميل زراعة السمسم ومستلزمات إنتاجها ضمن برنامج إحلال بدائل المستوردات»، علق بعض المواطنين بما يلي:
«طالما في دعم للزراعة لماذا تم رفع أسعار الأسمدة دون سابق إنذار؟»
«هههه شو متوفر للمزارع حتى توجهوا وتعملوا خطة».
«سؤال لحكومتنا لما المازوت بكون متوفر بجميع الكازيات وع السعر الحر وبالسعر النظامي مو متوفر شو يعني هي الظاهرة؟».
ومن صفحة الحكومة أيضاً حول توصية اللجنة الاقتصادية بالموافقة على مقترح وزارة الصناعة باستمرار العمل بتوصية اللجنة الاقتصادية المتعلقة بمنع استيراد المياه المعبأة، على أن ينتهي مفعول هذه التوصية تاريخ 31/12/2020، علق بعض المواطنين بما يلي:
«حتى المي عم يضغط التجار عليكم لتستوردوها؟»
«عنا معامل تعبئة وعنا ينابيع ليش الاستيراد يجب على العكس تصديرها ومنع باب استيرادها..».
«اللي عم يصير غير مقبول معقول ندفع قطع أجنبي مشان المي؟».
حول الخبر المتداول بأن محافظة دمشق تدرس تعديل أجور التكاسي، علَّق بعض المواطنين بالتالي:
«صح بهل الأزمة السائقين طلعوا تسعيرة من أول الأزمة... لكن السبب أن كل قطع الغيار كاملة ارتفعت بالهبل والبنزين ارتفع والزيت ارتفع والترسيم أرتفع والتأمين الإلزامي ارتفع وسعر الدواليب شي مو بالعقل... والله يكون بعون هالشعب..».
«راح يجننونا سائقي التكسي بالأسعار».
حول الخبر بأن التموين تدرس زيادة كميات المواد المباعة عبر البطاقة الذكية، علق بعض المواطنين بالتالي:
«تدرس زيادة منافذ البيع بحيث ينال المواطن استحقاقاته بكل يسر وكل احترام».
«كفاكم إذلالاً للمواطن! الناس تقف يوماً بعد يوم في الطوابير أمام المؤسسات وتعود بخفي حنين!».
حول الخبر المتداول عن محروقات دمشق بأنه لا نية لرفع سعر المازوت، علق بعض المواطنين بالتالي:
«معناها ترقّب أيها المواطن زيادة سعر الغاز والمازوت».
«يا لطيف قال ما في نية.. معناها أكلناها.. لأنو تعودنا ع التصريحات العكسية.. الله يستر».
«إذا ارتفع سعر المازوت على الدنيا السلام».
ونختم مع بوست متداول على الصفحات العامة والخاصة أيضاً يتناول بعض أوجه الفساد، يقول البوست:
«اشتغل بالحلال بتاكل خبز.. اشتغل بلحرام بتشتري الفرن!».
وناقل الكفر ليس بكافر.
معلومات إضافية
- العدد رقم:
- 956