قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

كانوا وكنا

في نيسان 1946، غادر آخر جندي أجنبي استعماري أرض سورية، وأصبح السابع عشر من نيسان عيداً للجلاء العظيم الذي يحتفل به السوريون كل عام. في الصورة: جانب من احتفالات يوم الجلاء عام 1946 في دمشق، وقد احتشد الناس على أسطح الأبنية الأثرية لمشاهدة الاحتفالات الجماهيرية.

راية سعيد آغا دقوري

يحلو لبعض الصحف والمواقع الإلكترونية، بمناسبة وبدون مناسبة، الكتابة عن سعيد آغا دقوري أحد قادة الحركة الوطنية في الجزيرة، وهذه ليست بمشكلة. بل المشكلة هي الكتابة عن هذه الشخصية الوطنية بطريقة التزوير التاريخي، وإلصاق تسميات ومشاريع لا تمت بصلة إلى هذا القائد الوطني.

صور من تاريخ احتفالات الجلاء العظيم

أصبح الاحتفال بعيد الجلاء تقليداً وطنياً من تقاليد الشعب السوري منذ عام 1946، عام رحيل وجلاء الاستعمار والجيوش الأجنبية عن أرض سورية. واستمرت القوى الوطنية تحيي هذا التقليد كل عام. ونقدم هنا صوراً من تاريخ احتفالات الجلاء خلال مختلف المراحل التي مرت على البلاد.

روسيا لا ترى في واشنطن شريكاً موثوقاً!

في تصريحات لافتة لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قال فيها: إن موسكو تعتبر الولايات المتحدة شريكاً غير موثوق به، ولا يمكن الاعتماد عليه، وأشار إلى أن المنتظر من واشنطن هو خطوات محددة.

عام الغليان السوري!

ارتفعت درجة استياء المواطن السوري من تفاقم الأزمات إلى حدّ الغليان، حتى أصبح من الممكن تسمية هذا العام بعام الغليان السوري منذ بدايته.

أزماتنا الكبرى تُواجَهُ (بصيحات الصبر)

لا تلبث الأزمة الاقتصادية السياسية الاجتماعية التي تشهدها البلاد تصل إلى عتبة، حتى تقفز إلى عتبة أخرى... فمن انهيارات الليرة وتقلبات الدولار وموجة ارتفاع كبرى في أسعار الغذاء، إلى تعطل واسع في حركة المواصلات خلال أقل من شهر مضى، وكل هذا في ظل استمرار أزمتي الوباء والخبز، وكل منهما حمل ثقيل حتى على بلاد تقف على قدميها، فما بالكم بسورية المتعبة!

فيسبوكيات

نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي على ما وصلت إليه حالنا عبر كثرة الرسائل الذكية المعممة رسمياً، يقول البوست:

تجارة الشعارات

تصرّ الماركسية في إطار التطبيق السياسي بشكل دائمٍ على الترابط الذي لا انفصام فيه بين ثلاثة جوانب: (الوطني، الاقتصادي- الاجتماعي، الديمقراطي). وتقول: إنّه لا انفكاك بين هذه الجوانب بأيّ شكل من الأشكال.