"بريكس" تدعم دولة فلسطينية كاملة العضوية بالأمم المتحدة stars
دان وزراء خارجية الدول الأعضاء في مجموعة "بريكس"، الهجمات "الإسرائيلية" ضد الفلسطينيين، وأعلنوا دعمهم عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة.
دان وزراء خارجية الدول الأعضاء في مجموعة "بريكس"، الهجمات "الإسرائيلية" ضد الفلسطينيين، وأعلنوا دعمهم عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة.
أعلن ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، إغلاق التحقيق ضدّ أحد موظفي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الـ12، الذين اتهمهم الاحتلال "الإسرائيلي" بالمشاركة في الهجوم الذي شنّته المقاومة الفلسطينية في الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
تبنّى مجلس الأمن الدولي في 25 آذار الماضي القرار رقم 2728، والذي دعا فيه إلى وقف إطلاق نارٍ فوري في غزة، الأمر الذي – وكما هو متوقع – تجاهله الكيان الصهيوني واستمر بعدوانه.
أفادت معلومات أولية عن استهداف طائرة مسيرة صهيونية آلية لقوات اليونيفيل في أطراف بلدة رميش جنوب لبنان.
شهد الأسبوع الماضي تطورات ملحوظة حول العدوان الصهيوني المستمر على قطاع غزّة وانعكاساته على المنطقة والعالم، وكانت الأمم المتحدة مسرحاً لتطورين مهمين في هذا الخصوص، الأول كان الفيتو الروسي-الصيني الذي أعاق القرار الأمريكي، والثاني كان زيارة الأمين العام للأمم المتحدة لمصر وردود الأفعال الصهيونية التي تلت هذه الزيارة.
علقت حركة المقاومة الإسلامية حماس على البيان الصادر عن مجموعة خبيرات من الأمم المتحدة بشأن انتهاكات وجرائم الاحتلال بحق نساء فلسطينيات في غزة والضفة الغربية.
أعربت خبيرات أمميات مستقلات عن القلق بشأن "ادعاءات ذات مصداقية حول انتهاكات صارخة" ومتواصلة لحقوق الإنسان تتعرض لها نساء وفتيات فلسطينيات في قطاع غزة والضفة الغربية.
كان من الواضح أن الموقف من حرب الكيان الصهيوني على قطاع غزة أصبحت نقطة استقطاب على المستوى العالمي، لكن يبدو من خلال تطور الأحداث أن تغيرات ملحوظة تجري على مواقف دول كثيرة حتى بالرغم من النشاط الأمريكي والصهيوني الكثيف لحشد الرأي العام الرسمي، ويمكن من خلال مقارنة بسيطة بين جلستين للجمعية العامة الخروج ببعض الاستنتاجات العريضة حول المسألة.
تواصل أطرافٌ سورية ودولية الحديث عمّا تسميه خطة «الخطوة مقابل خطوة»، وبالتوازي تظهر تحليلات وقراءات إعلامية- سياسية، تصنف هذا التفصيل أو ذاك مما يجري في سورية وحولها، بوصفه جزءاً من تنفيذ هذه الخطة. ولكن السؤال الذي لا يجد أيّ إجابة عنه: ما هي هذه «الخطوة مقابل خطوة»؟
صوتت 153 دولة بينها روسيا والصين لصالح مشروع قرار مصري موريتاني يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة، بينما صوتت 10 دول ضده، وامتنعت 23 عن التصويت.