قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

650 مليون دولار قطع التصدير المفترض إعادته

 

أهم أهداف الحكومة من (تحفيز التصدير) هو تحقيق عوائد من القطع الأجنبي، ولهذا الغرض أصدر المصرف المركزي قراراً في آيار 2014 بضرورة إعادة 50% من القطع الأجنبي المصدر وعدم الاحتفاظ به في الخارج، بينما كانت النسبة في الثمانينيات 100%، أي يجب إعادة كل القطع الأجنبي المحصل من التصدير وتحويله إلى ليرات سورية.  بكل الأحوال نسبة 50% من عوائد التصدير تعادل 650 مليون دولار باعتبارها نصف قيمة الصادرات البالغة 1,3 مليار دولار في عام 2014 بحسب مدير الجمارك. فهل تم تحصيلها؟

الدفاع عن حقوق الطبقة العاملة بتحقيق مطالبها الاقتصادية والاجتماعية والديمقراطية..!

استمر اتحاد عمال دمشق بعقد مؤتمراته السنوية النقابية، بحضور عمالي لافت، حيث قدم العمال مداخلات مهمة مطالبين بحقوقهم المسلوبة، ومؤكدين أن تعزيز عوامل الصمود الوطني يتطلب القطع النهائي مع السياسات الليبرالية الاقتصادية التي اتبعتها الحكومات المتعاقبة، والتي تعد أهم أسباب انفجار الأزمة الحالية والتي تساهم إلى اليوم بإفقار الطبقة العاملة، وناقشت المداخلات العديد من القضايا المطلبية: مثل زيادة الأجور، وتحسين الوضع المعيشي، ومكافحة الفساد، وضبط الأسواق.  بالإضافة مشاركة العمال في تعديل قانون التنظيم النقابي ليعبر عن مصالح الطبقة العاملة.
ننشر فيما يلي بعضاً من مداخلات العمال مع التنويه أن مداخلات هامة أخرى سننشرها في الأعداد القادمة تباعاً

حلب المازوت .. آليات للفساد ولجان للنهب

تكشف أزمة المحروقات الخانقة في حلب يوماً بعد آخر، عن المزيد من حالات الفساد التي ساهمت في استفحال الأزمة، من خلال التواطؤ بين لجان التوزيع والتجار، التي باتت علنية في أكثر من مكان.. 

فوق الموتة عصة قبر .. مهجري القنيطرة تهجير وشطب من قوائم المعونات

 

فوجئ عدد من أبناء قريتي «طرنجة» و«جباتا الخشب» و«أوفانيا» بشطب أسمائهم من قوائم توزيع المعونات التي يقدمها برنامج الغذاء العالمي عبر شركائه في سورية منظمتي الهلال الأحمر والصليب الأحمر.

لا للحصار، نعم للحل السياسي..!!

 

بيان من لجنة محافظة دير الزور في حزب الإرادة الشعبية، يا أبناء الفرات الخالد..

منذ ما يقارب الشهرين تقوم ما تُسمى «داعش»بفرض حصارها الشامل على حيي الجورة والقصور في مدينة دير الزور،مانعة دخول أيّ من مستلزمات العيش بما فيها المواد الغذائية الضرورية، وكذلك قطع الاتصالات، كما أنها تمنع أبناء الريف من الدخول إليهما، مما يهدد بحدوث كارثة إنسانية تطال ما يقارب نصف مليون مواطن سوري.