ندوة حلب لمناقشة مشروع البرنامج
قامت منظمة حزب الإرادة الشعبية في محافظة حلب بدعوة جمهورها من أجل مناقشة مشروع البرنامج. وقد قدم الرفيق رستم رستم قراءة مختصرة لمدة 15 دقيقية عن المشروع
قامت منظمة حزب الإرادة الشعبية في محافظة حلب بدعوة جمهورها من أجل مناقشة مشروع البرنامج. وقد قدم الرفيق رستم رستم قراءة مختصرة لمدة 15 دقيقية عن المشروع
بين فترة وأخرى تصدر قرارات من رئيس الحكومة تقضي بصرف مجموعة من العاملين لدى الدولة من العمل لأسباب «تمس النزاهة»، ليتبين لنا فيما بعد أن أغلبهم صرفوا لأسباب أخرى ودون علمهم.. بينما الفاسدون تتعزز مواقعهم
بالرغم من القوانين والتوصيات التي صدرت عن الجهات المعنية بتسهيل عملية النقل للمنشآت الصناعية إلى مناطق أكثر أماناً, أو ترخيص ورش صناعية جديدة للوافدين من المحافظات الأخرى
قامت منظمة حزب الإرادة الشعبية في مدينة عامودا بتنظيم لقاء مع قوى سياسية وفعاليات ونخب متنوعة طرح فيه مشروع برنامجه السياسي المقترح للحوار تحت شعارين: «1) كرامة الوطن والمواطن فوق كل اعتبار. 2) ينتصر في نهاية المطاف من ينتصر معرفياً».
تتباين حياة الوافدين السوريين كما تباينت حياة المواطنتين على كامل مساحة الوطن ، منهم من مكنتهم إمكانياتهم المادية من شراء أو استئجار بيت أو شاليه على شاطئ البحر ، ومنهم من تأخر بالقدوم ولم يجد متسعا في الأماكن المتعددة التي خصصتها الجهات المعنية لهم ، فافترش الأرض في زاوية حديقة أو ممر أو ملجأ في أحد الأماكن المزدحمة المخصصة لهم ، ومن لم يتحمل هكذا وضع ووجد عملا استأجر قبو لا يصلح لحياة البشر أو استأجر مخزن تجاريا يمارس عمله في الجزء السفلي وينام مع عائلته على السقيفة ، ومنهم من حالفه الحظ ووجد نفسه في منتجع ( كفر سيتا ) للمعوقين فطالت فترة الاستجمام عنده لسنوات .
عفرين وما أدراك ما عفرين، مدينة بقراها التي تتجاوز /365/ قربة أي عدد أيام السنة وسكانها الذين تجاوزوا ثلاثة أرباع المليون تعيش إذا كان يمكن تسميتها عيشاً. حالة معيشية وإنسانية واقتصادية شبه كارثية، بسبب الحصار الظالم الذي فرضته عليها المجموعات المسلحة بكل تلاوينها
عدد كبير من المعتقلين والموقوفين والمفقودين لا يُعرفون أين، ولا يعرف مصيرهم.. وقلةٌ قليلة من أسرهم يأتيهم الجواب بعد شهور من المتابعة وذِلّة السؤال والخوف من تبعاته: أنّه لدى الجهات المسؤولة ومحول للقضاء المختص..!
أكثر من عشرين يوماً مضت منذ سيطرة المسلحين على طريق دمشق دير الزور الدولي جنوب المدينة في منطقتي كباجب التي تبعد حوالي 70 كم عنها، والشولا التي تبعد حوالي 30 كم أيضاً عنها، ومنعوا دخول وسائل نقل الركاب وشاحنات نقل المواد الغذائية والطحين..
يعمل العمال السوريون في لبنان بمجالات لا تتطلّب مؤهّلات كبيرة، حيث يشكّلون القسم الأساسي من اليد العاملة في قطاعَي البناء والزراعة، أو العمل في الفنادق والمطاعم، أي في القطاعات التي ينعدم فيها الأمان، لهذا ليس غريباً أن نسمع أو نقرأ بين الفينة والأخرى اغتيال عددٍ منهم بطرق مجهولة، عن طريق حرق مساكنهم أو رميهم من أعلى المباني التي يعملون فيها أو حتى طعنهم في الشارع.
يبحر يومياً عشرات بل مئات السوريين من الشواطئ التركية إلى الشواطئ اليونانية للعبور إلى أوروبا، عبر قوارب خشبية صغيرة فيقوم القراصنة الجدد بخداعهم وثقبها ويتركونهم تحت رحمة مياه البحر