سامنثا باور: لا يلزمنا تفويض أممي لضرب «الدولة الإسلامية» في سورية
اعتبرت مندوبة الولايات المتحدة في مجلس الأمن سامنثا باور أن بلادها ليست بحاجة إلى تفويض أممي من أجل ضرب معاقل تنظيم الدولة الإسلامية في سورية.
اعتبرت مندوبة الولايات المتحدة في مجلس الأمن سامنثا باور أن بلادها ليست بحاجة إلى تفويض أممي من أجل ضرب معاقل تنظيم الدولة الإسلامية في سورية.
بحث وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف مع نظيره الامريكي جون كيري خلال اجتماع في نيويورك الاحد 21 سبتمبر/أيلول الأخطار التي يشكلها تنظيم «الدولة الاسلامية».
منذ انطلاقة الأزمة التي تعيشها سورية، تدفّق العمال السوريون إلى لبنان بوتيرة مرتفعة، بسبب إغلاق الآلاف من الورش الكبيرة والصغيرة، والتوقف شبه التام عن الحركة العمرانية باستثناء بعض المناطق العشوائية، مما سبب أزمة اقتصادية خانقة جراء التطورات الأمنية التي تعاني منها البلاد.
العمال الزراعيون أو «البروليتاريا الريفية» هي طبقة العمال التي ترتبط بالعمل الزراعيّ، التي نشأت وتبلورت كفئة؛ نتيجة تطور العلاقات الرأسمالية في العمل الزراعيّ، وحلولها محل العلاقات الإقطاعية.
بحث وزير الكهرباء المهندس عماد خميس اليوم مع ممثلين عن شركة «انتر راو الروسية» المختصة بتنفيذ محطات التوليد الكهربائية أوجه التعاون الحالية والمستقبلية في الاستثمار بالقطاع الكهربائي.
أعلن وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أنه لا يمكن دحر «الدولة الاسلامية» بالقصف الجوي فقط، متهما العديد من الدول المشاركة في مؤتمر باريس بأنها كانت تدعم منهجيا هذا التنظيم.
نقلت محطات تلفزيون تركية عن الرئيس رجب طيب إردوغان قوله إن الجيش التركي يعكف على إعداد خطط «لمنطقة عازلة» محتملة على الحدود الجنوبية للبلاد حيث تواجه تهديدا من متشددي تنظيم «الدولة الإسلامية» في العراق وسورية.
أعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس أن تنظيم «داعش» ليس بدولة ولا يمثل الإسلام، وإنما تنظيم بالغ الخطورة أجمع جميع المشاركين في مؤتمر باريس على القضاء عليها.
حتى الساعات الأخيرة، لم يكن عدد من سيجلسون اليوم في قاعة المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب، معروفاً. عشرون، أو ثلاثون دولة على الأرجح، سيستمع صباحاً وزراء خارجيتها لخطاب الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند محتفلاً بقيام التحالف ضد «داعش» من باريس، أسوة بما فعل الأميركيون في جدة قبل أربعة أيام. كما يستمع المجتمعون أيضاً، إلى الرئيس العراقي فؤاد معصوم يشكرهم على تضامنهم مع بلاده، قبل الذهاب إلى بيان مشترك يجدد الالتزام بتطبيق القرار 2170، ودحر «داعش» في العراق.
بدأت الهمروجة الدولية والإقليمية في الحرب على "داعش" من طريق بناء "تحالف دولي" لمحاربة التنظيم التكفيري، وهو، من البداية، تحالف يفتقر إلى الرؤية ووضوح الأهداف، فضفاض إلى الدرجة التي يضم فيها أطرافاً ذات أهداف متضاربة ومصالح متصادمة. تعنى هذه السطور بمحاولة رسم بناء تحليلي للحرب على "داعش"، التي تبدو أكثر من ضرورية للمهتمين والمتابعين، على اختلاف ميولهم ورؤاهم وتفضيلاتهم السياسية لنتائج الحرب. يفيد تعيين البناء الصراعي في تحليل ما سيجري لا المجريات، عبر الربط بين المصالح المحلية والإقليمية والدولية وطريقة التفاعل في ما بينها، فضلاً عن تعيين التطابق في المصالح والتصادم في ما بينها، وصولاً إلى صورة أقرب إلى الدقة بعيداً عن الرغبات والأماني العاطفية.