عرض العناصر حسب علامة : الليبرالية

هل تحاربون الفكر الإرهابي حقاً؟

انطلقت أعمال مهرجان القاهرة الدولي للمسرح المعاصر التجريبي يوم 20/9/2016 على أن تستمر فعالياته حتى 30 من أيلول الجاري.

ندوة قاسيون الاقتصادية: السياسات الحكومية مسؤول أساسي عن تخفيض قيمة الليرة

انتهت منذ قليل وقائع الندوة الاقتصادية التي أجرتها جريدة قاسيون بعنوان «قيمة الليرة السورية وسعر صرفها مقابل الدولار»، وحضر الندوة مجموعة من الأكاديميين الاقتصاديين والمختصين، وجرى النقاش حول وضع الليرة السورية، والسياسات المطبقة خلال فترة الأزمة والاقتراحات المقدمة..

«نعوم تشومسكي»: من يحكم العالم؟

بغض النظر عن التبسيط في تفسير بعض الأحداث المعاصرة والتحولات الجارية في ميزان القوى العالمي، وعن النظرة التي تعكس العلاقة بين واشنطن والمركز الفاشي العالمي من جهة وبين القاعدة وبقية الأدوات الإرهابية من جهة أخرى، وعن اختصار انعكاسات الأزمة الرأسمالية الشاملة بتوازع أدوار وحصص وعالمية، فإن ما يهم موقع «قاسيون» من إعادة نشر هذه المادة نقلاً عن «موقع الخبر24»، هو إقرار الكاتب نعوم تشومسكي بحقيقة التراجع الأمريكي.

كاسترو يفتتح مؤتمر "الشيوعي الكوبي": لا للخصخصة

 رفض الرئيس الكوبي راوول كاسترو، السبت، خلال افتتاح مؤتمر الحزب الشيوعي الكوبي "صيغ الخصخصة" لتحديث الاقتصاد الكوبي وذلك بعد أقل من شهر على الزيارة التاريخية للرئيس الأميركي باراك اوباما.

خصخصة الجامعات في مصر

وافق قسم التشريع بمجلس الدولة في مصر، وهو الهيئة القانونية التي تختص بمراجعة القوانين قبل إصدارها، على مقترحات لتعديل قانون تنظيم الجامعات كان قد تقدمت به وزارة التعليم العالي

الإرث المدمر لليبراليين العرب

أصبح من المسلمات الشائعة اعتبار الإسلاميين العرب، من جميع المشارب والتوجهات والأطياف السياسية (ليبراليين كانوا أم محافظين أم راديكاليين، نيوليبراليين أم معتدلين أم متطرفين، عنفيين كانوا أم سلميين، إلخ)، قوة سياسية خطرة، إن لم نقل الأكثر خطورة على العالم العربي منذ حرب حزيران ١٩٦٧ــ في الواقع، وكما سنبيّن تالياً، فإن الليبراليين العرب من علمانيين وإسلاميين (وإن كان الأولون أكثر خطورة من الأخيرين) هم من كانوا ولا يزالون القوة الأكثر خطورة وتدميراً في العالم العربي ما بعد حرب ١٩٦٧.

سيرك سياسي

 

مشهد 1

اللعب على الحبال، ظاهرة من ظواهر مرضية عديدة في المشهد السياسي السوري، البعض يقول الشيء، ويعمل بعكسه، حيث تسمع من يرطن بخطاب في أقصى درجات الحدة، يتجاور فيه الاستفزاز، والاتهام، والتخوين، والتعميم.. لمصلحة طرف، وبشيء من التدقيق، نجد أن موقفه العملي وسلوكه يتطابقان مع مصالح الطرف الآخر الخصم، ونتيجة الموقفين كليهما واحدة، تقودنا إلى المأزق ذاته، لافرق هنا إن كان يدرك ذلك أو لا يدرك، فالأمور في حقل علم الاجتماع السياسي كما في غيره من العلوم تقاس بمآلاتها، وليس بالنوايا.