عرض العناصر حسب علامة : الإرهاب

عين العرب.. حصار «تكفيري»!!

منذ تفجر الأزمة السورية بشكلها العنفي، وامتداد الأزمة إلى محافظة حلب وريفها، شهدت العديد من بلدات ومناطق المحافظة أوضاعاً خاصة تجلت بحصار مناطق محددة، بعضها كان ذا بنية طائفية وإثنية محددة، كما حدث في «نبل والزهراء وعفرين، والباب وغيرها»

داعش.. شركة المرعبين المحدودة

في عام 2001 أصدرت شركة والت ديزني فيلم الرسوم المتحركة «شركة الوحوش». وتدور أحداثه في شركة لإنتاج الطاقة، توظّف عدد من الكائنات المخيفة والغريبة المتخصصة والبارعة. تتسلل الوحوش إلى خزائن الأطفال، وتوقظهم من غفوتهم كي ترعبهم وتحوّل أصوات صرخاتهم ونداءاتهم إلى طاقة تحرك وتنير «بلاد الوحوش».

العراق: النصر آت... رغم سوداوية المشهد

لعب سقوط «المثقف الشيوعي الرسمي» في طريق الذل، طريق الدولار وحاويته الملحقة بقوات الاحتلال الأمريكية الغازية والتحاق هتافة النظام الساقط بالاحتلال بالحاوية التي اخذت تنبعث منها رائحة متصهينة تستخف بالقيم الوطنية ومفهوم الوطن وتحتقر الشعب، دوراً تخريبياً مدروساً في بث روح اليأس من إمكانية التغيير الوطني بالإرادة الشعبية، ومن ثم لا مفر من الاستسلام «للقدر الأمريكي» طريقاً أوحد للخلاص من الفاشية، حتى وإن كان الثمن تفيتت الوطن.

العراق باق وأعمار «الدواعش» قصار

اليوم، وبعد خراب البصرة, واحتلال الموصل وتكريت وإعلان «الخلافة» على يد رجل استخبارات عسكرية في النظام الساقط بالاحتلال, والذي أطلق سراحه من سجن بوكا الأمريكي عام 2006، والخاضع مع مجموعة من العملاء لدورات تدريبة خاصة في الكيان الصهيوني, تكشفت خيوط المؤامرة التي اشتركت تركيا والسعودية وقطر والأردن في الإعداد لها، بإشراف صهيوني مباشر.

«لا ينصح به لضعاف القلوب»

رفع بندقيته عالياً أمام عدسات الكاميرات من أجهزة الموبايل المحمولة، وقف أمام مجموعته الخاصة من الملثمين في وسط صحراء مجهولة، ألقى ببعض الكلمات الصاخبة، وأشار إلى «الكفرة» المرتعشين داخل حفرة عريضة قد جهزت منذ دقائق، يعلم الجميع بأن الاوان قد حان، ها هي لحظاتهم الأخيرة، يصرخ حامل البندقية بهستيريا عارمة تلحقها صيحات «النصر» و«الثبات» من أتباعه الأوفياء، سرعان ما ستتوجه فوهات البنادق إلى الكتل اللحمية المكدسة داخل الحفرة تلك، وستتكدس الجثث المضرجة بالعشرات، لكن صيحات التهليل والنشوة البربرية ستبقى صادحة حتى نهاية المشهد هذا.

استراتيجية محاربة الإرهاب

سورية إلى أين...؟ السؤال الذي طرحته الأزمة منذ اليوم الاول على جدول أعمال  جميع القوى، ما زال قيد البحث فالمعركة لم تحسم بعدـ وبالتالي تبقى الاحتمالات مفتوحة والإجابة معلقة في فضاءات الأزمة..

فزاعة «القاعدة» تظهر فجأة في تونس

قتل عقيد وجندي في الجيش التونسي الأربعاء في مدينة الروحية شمال غرب تونس خلال تبادل لإطلاق النار مع رجال «يشتبه في انتمائهم للقاعدة»، ليصبحا بذلك أولى ضحايا «الإرهاب الدولي المنظم» في تونس بعد بن علي، كما ذكرت مصادر تونسية.

اعتقال مجموعة معها متفجرات بتونس

عتقلت السلطات التونسية في مدينة تطاوين جنوبي تونس عدداً من الليبيين والجزائريين وبحوزتهم متفجرات وقنابل يدوية. 

تحرير رهائن أم قتل رهائن؟

فجع العراقيون بقيام مجموعة إرهابية مسلحة بإحتجاز رهائن في كنيسة سيدة النجاة. وتعمقت فجيعتهم برد فعل الحكومة العميلة وأسيادها المحتلين حيث شنت هجوماً أرعن على الرهائن والخاطفين معاً، وكان المتنفذون في حكومة الدمى في ذروة خيبتهم وتنافرهم وخوفهم من الغد، قاموا بعمل هو أسوأ من فعل الخاطفين الإجرامي في محاولة بائسة منهم لإثبات أنهم أقوياء، وتصرفوا على عاداتهم الإجرامية في القتل والترويع، وهو أسلوب كل المرعوبين واليائسين، ومما عجل في إرتكاب جريمتهم هذه أنهم يعيشون تحت وطأة القلق من نتائج فضيحة نشر بعض وثائق جرائمهم في موقع ويكيليكس الذي أظهر جزءً من جرائمهم بمستوى ما يطفو من كتلة ثلج في ماء.