شكَّل النفط، ونهبه على يد الشركات الاحتكارية الاستعمارية «IPC» عاملاً وجدانياً في شعور الشعب العراقي بالظلم والإجحاف، المعزِّز للشعور الوطني للتخلص من الاستعمار البريطاني, والذي فجَّر ثورة 14 تموز 1958 الوطنية التحررية. 

فلسطين - اغتال الكيان الصهيوني المقاومين أحمد ومحمد الزعانين من حركة «الجهاد الإسلامي»، وذلك بغارة جوية نفذها طيران العدو على بلدة بيت حانون، شمال قطاع غزة، فجر الأربعاء22/1.

عندما كانت الوفود الدولية تلقي كلمات «السلام»، والكثير من الوعظ حوله في مؤتمر «جنيف2»، المخصَّص لحل الأزمة السورية، كانت الأوضاع في أوكرانيا تتصاعد اشتعالاً، من قبل المعارضة التي يدعمها الغرب في وجه الحكومة الأوكرانية التي تنوي «الارتباط استراتيجياً مع الشرق».

انتهى الحوار الوطني الشامل في اليمن، ولم تنتهِ أزمته في أدنى حدودها، ورغم «التوافق» الذي تم حول مخرجات الحوار اليمني، كما يسميها اليمنيون، تبقى الأسئلة كثيرة حول ما جرى وسيجري، لكن يبدو أن اختصارها في التساؤل: اليمن اليوم إلى أين؟…

 نحن الموقّعين أدناه، انطلاقًا من انتمائنا الوطني والقومي، وحرصنا على حقوق الشعب الفلسطيني ومصالحه وتطلّعاته، ونظراً لإدراكنا للمخاطر المترتبة على ما يسمى بـ«ورقة مقترحات كيري» ذات المضامين الصهيونية

تعاني دول أساسية في الاتحاد الأوروبي، مثل (البرتغال، أيرلندا، اليونان)، من أزمات اقتصادية متفاقمة، بفعل خضوعها لاتفاقيات الوصاية مع الترويكا الأوروبية «المفوضية الأوروبية، المصرف المركزي الأوروبي، صندوق النقد الدولي» لتبقى هذه الاقتصاديات على شفير الإفلاس.

ترتفع حدة الخلافات السياسية في الجزائر، ولاسيما بعد قرب موعد الاستحقاق السياسي الأبرز، المتمثل بالانتخابات الرئاسية التي أعلنت الرئاسة الجزائرية عن الاستمرار بتحديد موعدها في السابع عشر من أبريل/نيسان المقبل.

في الأشهر الماضية، تقريباً منذ منتصف العام الماضي، كان دليلنا على حجم «اللاعدالة» في توزيع الثروة العالمية، هو رقم اقتصادي يقول إن أول أغنى «1000» شخص في العالم يملكون من الثروة ما يملكه الـ 4 مليارات الأفقر من سكّان العالم..…

غيرت أحداث 11/ أيلول/2001، التي ضربت أمريكا في عقر دارها، من تعريف الإرهاب، ونقلته من إرهاب الأنظمة ضد شعوبها التابعة، إلى إرهاب المنظمات المصنَّعة أمريكياً، إبان حربها ضد السوفييت في أفغانستان، و«القاعدة» لاحقاً

استمرت موجة العنف في لبنان خلال الأسبوع الفائت، حيث جاء تفجير السيارة المفخخة في منطقة الهرمل، والذي أودى بحياة 4 أشخاص، ليكمل رسم صورة العنف في عموم لبنان. وفي السياق ذاته، جاء استحضار المحكمة الدولية، ليؤكد على الرغبة في استثمارها…