عرض العناصر حسب علامة : السجون

لماذا الحملة المسعورة؟

شيء مفجع هو تلك الحملة المسعورة الموجهة ضد حزب الله وأمينه العام السيد حسن نصر الله ، حتى أثناء التحقيق أمام النيابة في الواقعة المنسوبة الى الحزب، وإعطاء البعض لنفسه حق إصدار حكم غير قابل للنقض. والغريب أنه تم تجاهل القاعدة المتبعة في مصر بحظر النشر في بعض القضايا منعاً للتأثير على التحقيق أو المحاكمة. أي لحماية العدالة من أي مؤثرات خارجية. رغم أنه ومنذ شهور قليلة تمت محاكمة صحفيين كبارٍ بتهمة خرقهم لحظر النشر في قضية مقتل الفنانة اللبنانية المتهم فيها أحد أقطاب الحزب الوطني الحاكم، عضو لجنة السياسات بالحزب وضابط سابق بمباحث أمن الدولة.

أسرى الحرية.. مواقف صلبة ومحطات كفاحية

تجاوز عدد الأسرى والمعتقلين الذين دخلوا السجون والمعتقلات ومراكز التوقيف الصهيونية منذ عام 1967 وحتى نهاية 2009 /750/ ألف يشكلون /25%/ من الفلسطينيين في الضفة والقطاع.

ويقدر عدد الأسرى في سجون ومعتقلات الاحتلال قرابة /11/ ألف أسير موزعين على أكثر من عشرين سجناً ومعتقلاً ومركز توقيف منهم /111/ أسيراً مضى على اعتقالهم أكثر من عشرين عاماً و/10/ أسرى أمضوا أكثر من /25/ عاماً بشكل متواصل وثلاثة أسرى أمضوا أكثر من ثلاثين عاماً وهم:

مهند صلاحات حراً..

«لا أستطيع التعبير عن مدى شوقي لكم جميعاً في جريدة قاسيون.. لقد فشل الجلادون طوال 14 يوماً من احتجازهم لي في زنازين العزل الانفرادي والتحقيق المتواصل معي أن يثنوا من عزيمتي، ولم يتمكنوا من تغيير شيء في قناعاتي، وهم من استسلموا في النهاية.. الغريب والمخزي بالوقت ذاته يا صديقي ان أهم التهم التي كانت موجهة لي هي زيارة دولة معادية من وجهة نظرهم هي سورية، والتواصل مع دولة معادية هي قطر، والتحريض عبر أفلام وثائقية على الطرف الآخر، والمقصود هنا طبعاً صديقتهم «إسرائيل»،

بدء الإضراب عن الطعام في سجون الاحتلال كافة

أعلن الأسرى في سجون الاحتلال في يوم إغلاق تحرير هذا العدد أول أيام الإضرابات عن الطعام ضمن المشروع النضالي الذي يخوضه ما يزيد عن ثمانية آلاف أسير وأسيرة فلسطينية في أكثر من عشرة سجون مركزية وثلاثة معتقلات.

المال متوفر للسجون فقط

حذرت دراسة أمريكية مستقلة من أن كثيراً من المواطنين الذين فقدوا وظائفهم ومنازلهم في الولايات المتحدة بسبب الركود الاقتصادي، عادة ما ينتهي بهم الأمر بالزج في السجون، وأن هناك حاجة ماسة لزيادة الاستثمار في الخدمات الاجتماعية لتفادي تزايد عدد السجناء وخاصة الفقراء وغير البيض، بدلاً من مواصلة رفع الإنفاق على قوات الشرطة والسجون.

المال متوفر للسجون فقط

حذرت دراسة أمريكية مستقلة من أن كثيراً من المواطنين الذين فقدوا وظائفهم ومنازلهم في الولايات المتحدة بسبب الركود الاقتصادي، عادة ما ينتهي بهم الأمر بالزج في السجون، وأن هناك حاجة ماسة لزيادة الاستثمار في الخدمات الاجتماعية لتفادي تزايد عدد السجناء وخاصة الفقراء وغير البيض، بدلاً من مواصلة رفع الإنفاق على قوات الشرطة والسجون.

فقد أكدت دراسة معهد سياسة العدالة المعنونة «ترشيد إنفاق المال: كيف يمكن للاستثمارات الاجتماعية الإيجابية أن تخفض معدلات السجن»، أن هناك صلة قوية بين الفقر والسجن في الولايات المتحدة.