عرض العناصر حسب علامة : الانقسام الفلسطيني

أمن سلطة أوسلو في بيت لحم يهاجم عرضاً عسكرياً لفتح، وكتائبُها تطالب بإقالة المسؤول stars

طالبت «كتائب شهداء الأقصى» الذراع العسكري لحركة فتح في بيان لها السلطة الفلسطينية بإقالة قائد منطقة بيت لحم بعد إعطاء أمر بإطلاق النار على عناصر الكتائب والمدنيين خلال احتفالهم بانطلاقة حركة فتح.

البيان الختامي لـ«مركزي منظمة التحرير»: وقف التنسيق الأمني وتعليق الاعتراف بالاحتلال

في ختام اجتماعه الذي شهد مقاطعة واسعة من عدة فصائل فلسطينية، ووسط تساؤلات فيما إذا كانت سلطة أوسلو التي تنسق أمنياً مع قوات الاحتلال قادرة على تطبيق إيقاف التنسيق الأمني معه أم لا، أعلن المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، اليوم الأربعاء 9 شباط 2022، تعليق الاعتراف بالاحتلال «الإسرائيلي» ووقف التنسيق الأمني بكافة أشكاله معه إلى حين اعترافه بدولة فلسطينية.

هل تزيد الحكومة الجديدة من الانقسام الفلسطيني؟

شهدت الساحة الفلسطينية، خلال الأيام الأخيرة، تطوراً على صعيدين اثنين، الأول: هو إيقاف قانون الضمان الاجتماعي تحت ضغط شعبي، والثاني: هو استقالة الحكومة الفلسطينية عقب اجتماع اللجنة المركزية لحركة «فتح».

الحكومة الفلسطينية المنتظرة... حل للأزمة أم تجديد لها؟

في ظل استمرار وتصاعد إرهاب الكيان العنصري النازي ضد الشعب الفلسطيني، تتوضح أزمة الوضع السياسي الفلسطيني في أكثر من مجال، فبين الجرائم اليومية المتدحرجة التي تمارسها قوات الاحتلال على امتداد قطاع غزة، ومحافظات الضفة الفلسطينية، والتي تفتك بالمئات من المواطنين لتحولهم إلى شهداء أو جرحى، إلى تهديم البيوت المأهولة على رؤوس قاطنيها،

الأزمة المتجددة وعقبات تشكيل الحكومة الفلسطينية

تتفاعل الأزمة السياسية الفلسطينية بحدة داخل التشكيلات السياسية_ مؤسسات وقوى _ منذ عدة أشهر، مترافقة باستمرار العدوان الوحشي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الفلسطينية. وقد انتقلت تفاعلاتها قبل بضعة أسابيع لتضرب البنية المجتمعية عبر أشكال من الممارسات العنيفة التي استهدفت منظومة الأفكار "البيانات والتصريحات الصفراء المسيئة للمقاومة والوطن"، وقيادات بارزة في المؤسسات "تطويق رئيس الوزراء على باب المجلس التشريعي، اغتيال "جاد تايه" أحد قادة جهاز المخابرات ومرافقيه.

نـداء المثقفين الفلسطينيين إلى الشعب الفلسطيني وقواه السياسية..

نحن الموقعين أدناه من الكتاب والصحفيين الفلسطينيين، نتوجه بندائنا هذا ونحن نعيش التطورات المأساوية التي يشهدها قطاع غزة والضفة الفلسطينية، فالأحداث المتسارعة تتجه نحو منزلقات خطيرة، ستلحق _ في حال استمرارها _ الضرر الكارثي بالمشروع الوطني الفلسطيني.

غزة الجريحة تصوم وتفطر على مدافع الاحتلال!

في شهادة لمواطن فلسطيني من غزة يقول: لم أشتر لأبنائي الجبن والحلاوة والمربى للسحور هذا العام لأني لا أملك ثمنها. ويقول مواطن آخر هو أبو إيهاب الشاعر أب لخمسة أطفال: تناولنا السحور اليوم على ضوء شمعة، وكنا بالكاد نرى ما نأكله، فالكهرباء مقطوعة عندنا منذ أكثر من شهرين، وكذلك الماء. ومنذ عشرة أشهر – مع فوز حماس في الانتخابات في يناير هذا العام – وإسرائيل ومعها المجتمع الدولي بأكمله تضرب حصارا اقتصاديا وعسكريا على غزة، تضاعف طابعه الإجرامي  مع اختطاف جندي إسرائيلي داخل غزة في 12 يونيو.