تعليقاً على «أنابوليس»:
• الرئيسان بشار الأسد وأحمدي نجاد شددا في اتصال هاتفي على أن الممثلين الحقيقيين للشعب الفلسطيني هم الذين يحق لهم فقط اتخاذ القرار بشأن القضية الفلسطينية، وان المؤتمرات على غرار أنابوليس محكومة بالفشل
• نجاد أبلغ «العاهل» السعودي بأنه كان يأمل أن لا تكون السعودية بين الدول المشاركة
• أولمرت: الوضع الحالي في حال عدم خلق أفق سياسي سيؤدي لسيطرة حماس على الضفة الغربية
• مؤتمر عرب48 ضد أنابوليس: «لا ليهودية الدولة، نعم للوحدة الوطنية، لا للانقسام، نعم لحق العودة، لا للاعتراف بدولة يهودية، لا لإملاءات أمريكا وإسرائيل»