جيوسياسة

جيوسياسة

توصلت حركتا «فتح» و«حماس»، الخميس 25/9/2014، في القاهرة إلى «اتفاقٍ شامل» حول إدارة حكومة التوافق الوطني لقطاع غزة، حسبما أفاد مسؤولون في الحركتين. وفي سياق آخر رفضت الدول الأعضاء في الوكالة الدولية للطاقة الذرية مشروع قرار عربي يطالب الاحتلال بالتخلي عن ترسانته النووية. وقد صوتت 58 دولة ضد القرار في حين أيدته 45 دولة، وامتنعت باقي الدول عن التصويت أو تغيبت، علماً بأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تضم 162 دولة.

فلسطين
توصلت حركتا «فتح» و«حماس»، الخميس 25/9/2014، في القاهرة إلى «اتفاقٍ شامل» حول إدارة حكومة التوافق الوطني لقطاع غزة، حسبما أفاد مسؤولون في الحركتين. وفي سياق آخر رفضت الدول الأعضاء في الوكالة الدولية للطاقة الذرية مشروع قرار عربي يطالب الاحتلال بالتخلي عن ترسانته النووية. وقد صوتت 58 دولة ضد القرار في حين أيدته 45 دولة، وامتنعت باقي الدول عن التصويت أو تغيبت، علماً بأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تضم 162 دولة.

   
مصر
نقلت صحيفة «فيدوموستي» الروسية عن مصدر في صناعة الدفاع، ومصدر قريب الصلة من إدارة شركة «روس أوبورون أكسبورت» التي تدير غالبية الصادرات الروسية من السلاح والعتاد العسكري، أن «روس أوبورون أكسبورت» اتفقت على توريد منظومات دفاع جوي صاروخية من طراز «أس-300 في أم» بقيمة إجمالية مقدارها نحو نصف مليار دولار، إلى مصر. وتشير المعطيات أن مصر قد تتعاقد على شراء أسلحة روسية بقيمة إجمالية مقدارها أكثر من ملياري دولار.

   
أوكرانيا
نقلت وكالة «رويترز» للأنباء عن مصادر مطلعة، أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بعث رسالة إلى نظيره الأوكراني بوروشينكو نبهه فيها إلى عواقب وخيمة على أوكرانيا في حال أصبحت اتفاقية الشراكة الانتسابية مع الاتحاد الأوروبي نافذة المفعول. وقررت الحكومة الروسية في 22 أيلول زيادة الرسوم الجمركية على السلع الأوكرانية بعد البدء بتنفيذ الاتفاقية. وكان بوتين قد نبه إلى خطورة فتح أسواق أوكرانيا أمام السلع الأوروبية، موضحاً أن ذلك يمهد الطريق لتدفق السلع الأوروبية على روسيا. ومن أجل حماية الاقتصاد الروسي من الهجوم التجاري الأوروبي، لا بد من إغلاق حدود روسيا الجمركية في وجه ما يأتي من أوكرانيا.

   
أوروبا
وقوفاً عند التباطؤ الحاصل في نمو قطاع الخدمات والتصنيع في منطقة اليورو، تعهد رئيس «البنك المركزي الأوروبي»، ماريو دراغي، أنَّ المسؤولين الأوروبيين سيكونون «أكثر نشاطاً في كفاحهم من أجل استعادة النمو»، وقال إنَّ التعافي الاقتصادي في المنطقة يفقد زخمه، وأنَّ مخاطر التراجع الاقتصادي واضحة. وكان مؤشر «ماركت المجمع» لمديري المشتريات في منطقة اليورو، والذي يعد مؤشراً هاماً على النمو في منطقة اليورو، قد هبط إلى أدنى مستوى له  في 9 أشهر إلى حدود 52.3.