مراسل قاسيون

مراسل قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

هل ستُحل مشكلة المخطط التنظيمي لجرمانا؟

عانت مدينة جرمانا كما غيرها من المشاكل المرتبطة بالمخططات التنظيمية الخاصة بها، كما توسعت المخالفات فيها، وانتشرت بشكل كبير خلال السنوات الطويلة الماضية، وخاصة خلال سني الحرب والأزمة على إثر استقطابها للكثير من المهجرين والنازحين إليها، والطلب المتزايد على السكن بالمقابل.

عمالة الأطفال في السويداء

تابعت قاسيون جولاتها على مواقع العمل التي لديها عمالة من الأطفال للوقوف على معاناتهم والأسباب التي أدت لعملهم بهذا السن المبكر، وقد كانت لها اللقاءات التالية:

مخبز (صافيتا) الآلي.. وإنصاف عماله!

يعتبر مخبز صافيتا الآلي من المخابز الأكثر إنتاجاً في المحافظة، والأفضل تقريباً في جودة صناعة رغيف الخبز. تعمل فيه ثلاثةُ خطوط إنتاجية، وتصل مخصصاته اليومية إلى 28 طناً، وكانت ضريبة هذه الجودة في رغيفه أنه أصبح مقصوداً من قبل المواطنين خارج قطاعه، ومن المعتمدين ضمن قطاعه وخارج قطاعه.

التيار الكهربائي مُعاق ولم يصل إلى البوكمال!

لم تتضح حتى الآن بالنسبة للأهالي ما هي الأسباب الحقيقية التي تحول دون وصول التيار الكهربائي إلى مدينة البوكمال، خاصة بعد الوعد الذي قطعه وزير الكهرباء، لوفد ممثل عنهم منذ شهر تقريباً، بأن التيار الكهربائي سيصل المدينة، أسوة بمدينتي المياذين والعشارة.

أهالي مخيم الوافدين.. لو أنّ أحد المسؤولين يعيش معنا أسبوعياً!

ما زالت أوجه معاناة الأهالي في مخيم الوافدين في ريف دمشق على حالها، من المياه والكهرباء والمحروقات والغاز، بالإضافة إلى المعاناة من شبكة الصرف الصحي والشوارع المحفرة، ونقص المدرسين في المدارس وتردي الواقع الصحي، بل باتت هذه المعاناة مزمنة، والأسوأ من ذلك هي حال الاستهتار واللامبالاة بهم وبمعاناتهم.

المدينة العمالية في عدرا مزيد من التردي

تزايدت معاناة سكان المدينة العمالية في عدرا خلال الأشهر القليلة الماضية، وخاصة بالنسبة للمياه والكهرباء، حيث زادت ساعات القطع بعد أن كانت هاتان الخدمتان حالة استثنائية ناحية الانتظام، وقلة ساعات القطع.

فرقة أُمَيَّة.. من حفظ التراث إلى مساعي البقاء وحفظ الإرث

في المقر الكائن في المركز الثقافي بالعدوي، كان اللقاء مع مدير فرقة أُمَيَّة للفنون الشعبية، السيد تيسير علي، الذي تحدث لقاسيون بفيض من الحميمية عن حال الفرقة، بماضيها وواقعها وآمالها وآلامها، وما يمكن أن يصل إليه مآلها، وخاصة في هذه الظروف الصعبة، وفي حال استمرار التعامل معها ومع متطلباتها بنفس الوتيرة.

طلاب.. وهموم «هَمَكيّة»!

لا بدَّ أن الجميع يعلم ولو القليل عن كلية «الهَمَك», أو سمع من هنا أو هناك أنها تعتبر مقبرة الكليات، أو مقبرة الهندسات بالحد الأدنى، وبأن الحاصلين على الشهادة الثانوية حديثاً يحاولون الابتعاد عن اختيار كلية «الهَمَك»، كأحد خيارات المفاضلة، حيث يعلم هؤلاء أنها من أصعب الكليات، في جامعة دمشق على الأقل، وأنهم سوف تطول بهم السنوات الدراسية بمجرد دخولهم إليها! ولكن لماذا «الهَمَك» دوناً عن بقية الكليات؟.