معاناة أهالي ضاحية قدسيا من المواصلات
ما زال قاطنو بلدة ضاحية قدسيا يعانون من سوء خدمات المواصلات في تلك المنطقة، في ظل تحسين بعض الخدمات التي كانت تفتقرها هذه المنطقة، مثل مشكلة المياه، وخطوط الهاتف والإنترنت في بعض الجزر.
ما زال قاطنو بلدة ضاحية قدسيا يعانون من سوء خدمات المواصلات في تلك المنطقة، في ظل تحسين بعض الخدمات التي كانت تفتقرها هذه المنطقة، مثل مشكلة المياه، وخطوط الهاتف والإنترنت في بعض الجزر.
نفذ سائقو سرافيس خط المشفى الوطني– كازية الرحى في مدينة السويداء إضراباً لمدة يومين 29-30/9/2019 احتجاجاً على إضافة عدد من السرافيس الجديدة على الخط المذكور، وقد ألتقت قاسيون مع عدد من السائقين واطّلعت عن قرب على معاناة السائقين المضربين وأسباب إعلان الإضراب واستمعت إلى مطالب هؤلاء السائقين.
على مدار يومين عقد الاتحاد العام لنقابات العمال جلسات مجلسه العام وفقاً لجدول الأعمال الموضوع، وكما هو معتاد، كان اليوم الأول للشق السياسي واليوم الثاني مخصص لطرح القضايا المتعلقة بالجانب المطلبي بحضور الحكومة التي قدمت إجاباتها المعتادة عما طرحه أعضاء المجلس من قضايا مختلفة كرروها سابقاً، وأعادوا طرحها مرةً ثانية، وتلقوا الإجابة المعتادة من قبل الحكومة بمعظم ما تم طرحه.
اجتاحت المدن والمناطق الخاضعة «للإدارة الذاتية» في الحسكة والقامشلي، منذ حوالي أربع سنوات وحتى الآن، موجة غير مسبوقة من إعمار للمباني السكنية، بعد أن أخذ عدد من الأشخاص في كل مدينة وبلدة (يعدون على أصابع اليد الواحدة) على عاتقهم تعهدات عملية البناء والإعمار هذه، حيث قام الكثير من أبناء هذه المدن من الفقراء بتسليم منازلهم المبنية من اللِبن إلى أحد هؤلاء المتعهدين ليقوم بهدم المنزل القديم وإشادة بناء سكني جديد مكانه.
مع صدور نتائج امتحان القبول في كلية الفنون الجميلة– جامعة حلب، ثارت زوبعة من الأسئلة والاحتجاجات حولها، حيث نجح من أصل 450 طالباً تقريباً 27 طالباً فقط، أي بنسبة 6%، هذه النسبة غير المفهومة خاصة لدى مقارنتها مع نسب النجاح في باقي كليات الفنون في الجامعات الأخرى، وخاصة جامعة دمشق التي قبلت نسبة 90% من المتقدمين.
وصلت إلى قاسيون صورة عن شكوى مقدمة باسم أهالي وسكان مدينة البوكمال موجهة للسيد وزير الكهرباء، حول عدم وصول التيار الكهربائي للمدينة حتى تاريخه رغم الوعود المقطوعة بهذا الشأن، وفيما يلي نص الشكوى:
كان من المتوقع من قبل أهالي وقاطني المدينة العمالية في عدرا أن تنتظم حياتهم مع بدء العام الدراسي الجديد وافتتاح المدارس، وخاصة على مستوى انضباط بعض الشباب الطائش والمنفلت بسلوكياته بعيداً عن أعين الرقابة والمحاسبة، لكن الوقائع اليومية رمت بتوقعاتهم وأحالتها إلى سراب!.
معاناة أهالي وقاطني حارات ركن الدين المرتفعة كثيرة وكبيرة وعميقة ومزمنة، فهي لا تقتصر على شروط السكن وتردي الخدمات، أو على وسائل المواصلات ومزاجية السائقين وارتفاع التكاليف، فمعاناتهم تزداد وتتعمق يومياً، وقد تفاقمت مع بدء العام الدراسي.
تعاني الشركة العامة لصناعة المنظفات الكيميائية (سار) من مجموعة من الصعوبات والمعيقات التي تحول دون إمكانية استعادة نشاطها واستكمال قيامها بمهامها، بعضها قديم وبعضها الآخر مستجد، برغم تكاتف الجهود من أجل إعادة إقلاع عملها بما تيسر من إمكانات محدودة متوفرة، حيث استطاعت من إعادة عجلة الإنتاج للكثير من الأصناف الخاصة بها، بل وإضافة أصناف جديدة أيضاً، برغم كل تداعيات سنوات الحرب والأزمة.
تزايدت معاناة المرضى وذويهم من غياب أدوية الحمى المالطية عن المراكز الصحية، برغم مرور الكثير من الوقت على الوعود المكررة المقطوعة من قبل مسؤولي الصحة بشأن توفير هذه الأدوية بالكميات المطلوبة، وتزداد هذه المعاناة من خلال البحث المضني عن هذه الأدوية في الصيدليات، ومع التكاليف المرتفعة لقاء تأمينها.