عرض العناصر حسب علامة : لبنان

بصراحة المغامرة والمقامرة

تردد عند بداية الحرب العدوانية الصهيونية ـ الأمريكية مصطلح المغامرة لما قامت به المقاومة اللبنانية من أسر الجنديين الإسرائيليين،

يحدث في الشركة العامة للطرق والجسور

سعت الشركة العامة للطرق والجسور عبر مدير فرع العمليات الخارجية فيها المهندس أبو جمال، صاحب أقذر الصفقات والحائز على أكبر العمولات في كل تعاقدات الشركة الخارجية في الأردن ولبنان إلى فتح فرع للشركة في السودان، هدفه الأساسي تحقيق أكبر الفوائد الشخصية له دون أية مراعاة لمصلحة الشركة وحجم العائد المتوقع من هكذا مشروع.

تحريض منهجي أم زلة لسان أخرى يا بوش..؟

انتقدت جماعات من مسلمي الولايات المتحدة الأمريكية الرئيس الأمريكي جورج بوش الخميس لوصفه محاولة لتفجير طائرات أحبطت بأنها جزء من "الحرب مع الفاشيين الإسلاميين" قائلين إن هذا التعبير قد يشعل توترات مناهضة للمسلمين.

واشنطن وحدت بين أعدائها وأوقعت نفسها في المصيدة

تحت هذا العنوان أوضح ريتشارد هولبروك سفير الولايات المتحدة السابق لدى الأمم المتحدة في مقالة نشرتها صحيفة (الوطن القطرية) انتقاداته الموجهة للإدارة الأمريكية الحالية والتي يبرز من صياغاتها ومغالطاتها التاريخية والواقعية ومفرداتها التي نوردها كما هي فيما يلي، ولكن بعد الاعتذار من قرائنا للغتها العنصرية والطائفية البعيدة عن ثقافتنا وخطابنا وسلوكنا. غير أن المقالة تكشف من مصدر أمريكي عن المنطق العدواني التفتيتي للمنطقة العربية حتى وإن غلف بالاستياء و«ندب الحظ» وبانتقادات لبوش وعصابته ليظهر أن تلك العصابة هي أوسع من حدود الإدارة الأمريكية الحالية وأن تلك الانتقادات (التي تنطوي على مفارقات تضليلية من شاكلة احتمال تقديم مصر والسعودية دعماً لحزب الله) لا تسعى لخدمة بلدان المنطقة وإنما تستميت في الإبقاء على الهيمنة الأمريكية ودائماً على حساب استعداء ليس فقط الحلفاء المفترضين في أوروبا بل جميع مكونات المنطقة بعد الاستفراد بها والتفريق فيما بينها.

الشريط الإخباري

اعترافات صهيونية:أجل، لقد خسرنا الحرب!!
اعترف بنى غينز قائد القوات البرية الإسرائيلية بأن الجيش الإسرائيلي تكبد خسائر فادحة ومؤلمة وأن الكثير من الجنود الإسرائيليين أصيبوا بجروح خلال الاشتباكات مع المقاومة الوطنية اللبنانية.

الحص: أيها المتعجلون لتفكيك المقاومة: عليكم بشيء من الحياء

وجه رئيس الوزراء اللبناني الأسبق سليم الحص، في بيان باسم منبر الوحدة الوطنية - القوة الثالثة، «التحية إلى المقاومين الأشاوس الذين فدوا لبنان بأرواحهم ودمائهم، فما مكنوا العدو الغاصب من تحقيق أي تقدم على الرغم من فارق العدد والتفوق في السلاح كماً ونوعاً.

مجزرة القاع.. مجدداً يختلط الدم السوري واللبناني

شهد البقاع الشمالي بعد ظهر يوم الجمعة 4/8/2006 مجزرة دموية مروعة، أكدت مجدداً أن الصهاينة المعتدين ما هم إلا وحوش منفلتة لا يحملون من الصفات الإنسانية إلا المظهر الخارجي، كما أكدت في الوقت ذاته وحدة المصير بين السوريين واللبنانيين.

العدوان يهزم نفسه!

راهنت إسرائيل، وأمامها الإدارة الأميركية، على جعل صورة حربهما على لبنان وكأنّها حرب على النفوذ الإيراني في لبنان والمنطقة، وبالتالي على إمكانيّة تجميع القوى والصفوف اللبنانية والعربية والدولية خلف هذا العدوان. فواشنطن نجحت في الأشهر الماضية في تعطيل المفاوضات الأوروبية/ الإيرانية وبنقل الملف النووي الإيراني إلى مجلس الأمن. أيضاً، كانت واشنطن قد نجحت في استقطاب أوروبا إلى جانبها في كيفيّة التعامل مع "حركة حماس" بعد وصولها إلى السلطة الفلسطينية. وقبل هذا وذاك، نجحت واشنطن في إقامة حلف أميركي/فرنسي بشأن لبنان صنَعَ القرار 1559 ثمّ القرار 1680، وأقام تحالفاً من القوى اللبنانية الداعمة لهذين القرارين وما فيهما من استهدافٍ واضح لسلاح المقاومة اللبنانية وللعلاقات السورية/اللبنانية.

يا لعاركِ أيتها الأنظمة... يا للشرف العسكري الرسمي في «القاع»!

في اليوم الرابع والعشرين من يوميات المذابح الصهيونية على الأرض العربية في لبنان وفلسطين حيث الأشلاء تتمدد تحت ركام الصمت من رفح إلى القاع في أقصى البقاع اللبناني، وما بينها في الطيبة وكل الأماكن التي تصلها آلة الدمار الصهيونية المسكوت عنها عربيا، تستمر أنظمة العار وكتباها المخصيين من أي نوع من الرجولة .. مخلوعة من كل دين وشرف أخلاق ....ممتلئة بالجبن والرعب أمام السيد الأمريكي الذي يأمر بالصمت فيصمت الشرف العسكري لكل ضابط ومجند وشرطي ورجل استخبارات عربي يستقوي على متظاهرين .... يا لعاركم الذي لا يشبهه عار... لقد رأيتم ما رأينا من جثث وقرأتم ما قرأنا منذ قامت هذه الدولة بكل ما حملته من قذارات الخيانة الموثقة ، فماذا فعلتم بشرفكم... بنياشينكم التي ابتعتموها مثلما ابتعتم أسلحتكم الصدئة...