لصين تستقبل وفدين من "حماس" و"فتح" الجمعة stars
تستقبل وزارة الخارجية في الصين، الجمعة، وفدين من حركتي "فتح" و"حماس".
تستقبل وزارة الخارجية في الصين، الجمعة، وفدين من حركتي "فتح" و"حماس".
واصلت المقاومة الإسلامية في لبنان (حزب الله) عملياتها ضد مواقع ومستوطنات العدو الصهيوني، عند الحدود مع فلسطين المحتلة، "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة" بحسب بيان صدر عنها.
إنّ الحرب ضدّ «إسرائيل» هي حربٌ تجاوز في أساليبها البعد العسكري. ليس هذا بالأمر الجديد أو المستغرب، فعندما ننظر إلى «إسرائيل» بوصفها أحد مشاريع الصهيونية العالمية/الوكالة اليهودية، علينا أن ندرك على الفور بأنّنا في مواجهة محاولات إدامة الهيمنة المالية لرأس المال. لكن من المفيد هنا أن نكون أكثر تحديداً وتفصيلية، وأن نتناول بعض الأشكال العملية غير العسكرية التي تستخدمها «إسرائيل» والولايات المتحدة، من أجل قمع الفلسطينيين وكبح مطالباتهم بالحرية والاستقلال.
صادف يوم الأحد الماضي، 7 نيسان، مرور ستة أشهر على انطلاق عملية «طوفان الأقصى» ومعها العدوان الصهيوني على غزة. تزامن ذلك مع انسحابٍ كبير لقوات الاحتلال من أجزاءٍ من القطاع، وهو الأمر الذي فاجأ الكثيرين، وتلاه فيضٌ من التحليلات وردود الفعل.
الجبهة الشعبية تنعي القائد الوطني والجبهاوي المثقف الكبير والمفكر والأديب الأسير/ وليد دقة " أبو ميلاد"
07 ابريل 2024
استشهد الأسير الفلسطيني المصاب بالسرطان وليد دقة (62 عاماً) بعد أن قضى أكثر من نصف حياته 38 عاماً في سجون الاحتلال، وحمّلت احزاب وهيئات فلسطينية سلطات الاحتلال المسؤولية عن جريمة الإهمال الطبي للأسير.
«تنشغل واشنطن بالمعركة الجارية في أوكرانيا، وتارةً أخرى تنشغل بموضوع تايوان، وثالثة بانتخاباتها الرئاسية، ورابعة بالنصفية، وخامسة بالعدوان على غزة، وهكذا...
تبنّى مجلس الأمن الدولي في 25 آذار الماضي القرار رقم 2728، والذي دعا فيه إلى وقف إطلاق نارٍ فوري في غزة، الأمر الذي – وكما هو متوقع – تجاهله الكيان الصهيوني واستمر بعدوانه.
ذاق الشعب الفلسطيني -خلال الأيام المئة والثمانين الماضية- المأساة بأشكالها، في ظل العدوان الصهيوني المدعوم أمريكياً، والمستمر على القطاع وكامل الأراضي المحتلة، إذ تحوّلت حياة الغزيين إلى كابوس لا يمكن نسيانه، وبرغم الدور الأساسي لواشنطن في هذه المجزرة تستمر المحاولات في القاهرة للوصول إلى اتفاق بين المقاومة الفلسطينية ممثلة بحماس مع الكيان الصهيوني، فهل يمكن أن نشهد خرقاً في هذا الخصوص؟
«اليوم الأمور تتغير، اليوم يُخلق بشرٌ جديدون، اليوم تُقلب الصّفوف ليصبح الآخِرون هم الأولون والأولون هم الآخِرون، والقيادات التّقليديّة المحليّة التي طالما ساومت ولم تكن بقدر المسؤولية، في طريقها إلى فقدان مواقعها لصالح شريحة أوسع بكثير، تنظم نفسها أفقياً ومن دون تمثيل».