عرض العناصر حسب علامة : عبدالله الدردري

«تحصيل الموارد».. وهامشية أسئلة «من أين» و«لماذا»!! «كبير الخبراء معتكف»... فليبدأ التصفيق!

أحد وجوه الإعلام الاقتصادي السوري المرتبط بالتطبيل والتزمير.. «الموجّه» كان أحد المخلصين للنائب الدردري والمعترفين بأفضاله، وهو يعلن اليوم انطلاق أبواق التسويق «لإعادة الإعمار الليبرالي» وهو نغم سيشتد عوده خلال الفترة القادمة..

عبد الله الدردري.. حصان طروادة السوري

مع الشهر الثامن من الحمل السوري، بعيداً عن هرطقات الإعلام، لم ينقطع نَفَس يساريي المعارضة وشيوعييها القدامى… يهتفون أنها ثورة الريف… أرض الغضب المحقة آتية من الاقتصاد… جذور اقتصادية ظهرت في الاحتجاجات التي تركزت في الريف المقهور، ثم تطورت بنكهة طائفية إقليمية لتلبس لبوس «المؤامرة»، التي قد تكون بدأت مع عبد الله الدردري..

access_time

قواسم رفض ما يمثله «الدردري» تتجاوز الحدود السورية

إن كانت السياسات الاقتصادية السورية المتبعة في السنوات الخمس الأخيرة لما قبل انفجار الأزمة هي من أهم أسباب تحول التوتر الاجتماعي إلى انفجار، بما حققته من مستويات لم تشهدها البلاد من الفقر والبطالة، فإن زيارة «عراب» هذه السياسات عبد الله الدردري نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية سابقاً، والخبير الاقتصادي ومبعوث «الإسكوا» لإعادة إعمار سورية حالياً، لاستكمال محاولات التحكم بطبيعة التحول الذي تنحوه البلاد وتوجيهه في مسارات تعيدنا إلى عهد سياساته الاقتصادية

أجندات الليبرالية الدولية عبر «الدردري» قبل.. وبعد

كتبت قاسيون في عددها الماضي رقم 603 الصادر بتاريخ 20-5-2013 عن الدردري الوجه القديم والجديد لليبرالية وذلك بالرد على حملات التسويق التمهيدية التي أجراها إعلام الفساد المحلي لإعادة فرض «عميد الليبرالية السورية» على ساحة الأزمة السورية وما بعدها «بإنزال مظلي دولي»..

الإسكوا: «تعبئة الموارد» تستدعي «رفع الدعم»!

جاء الدردري إلى قلب دمشق وفي جعبته مشروع إعادة الإعمار وتأهيل البنى التحتية لسورية ما بعد الأزمة، ليقابل الدبلوماسية السورية التي بدورها أشادت بالحقبة الدردرية ما قبل الأزمة حيث أوردت وسائل الإعلام الرسمية تأكيد المقداد نائب وزير الخارجية بأن سورية «حققت خلال السنوات التي سبقت الأزمة الحالية خطوات واسعة في عملية بناء الاقتصاد والبنى التحتية»

نتائج استباق أجندة الإسكوا في عشر سنوات

في مقارنة ما بين الطروحات الدولية للسياسات الاقتصادية التي تقدمها منظمة الإسكوا وما بين صياغة القرار السياسي الاقتصادي في سورية خلال عقد الألفية يتضح أن سورية كانت من الدول السبّاقة من خلال تبنيها لاقتصاد السوق «الاجتماعي» للسير على خطى الإسكوا بسياسات النمو التنمية التي تطرحها لما بعد النزاعات وللنمو الاقتصادي عموما.. سنلخص محددات الإسكوا الرئيسية ونعود إلى ليبرالية العقد الماضي ونقيم النتائج..

الاحتياطي النقدي خلال الأزمة.. 1/2 استهلاك الموارد المتراكمة: بلغ الحد الأقصى.. وسيتجاوزه!

تتضارب المعلومات حول حجم الاحتياطي النقدي في سورية، المحلي والأجنبي، ومستوى تراجعه خلال الأزمة، ولكن لا يختلف اثنان على أن وجوده هو أحد محددات قوة الاقتصاد السوري وقدرته على تغطية الاحتياجات السورية الرئيسية خلال الأزمة

«محيسني» يذهب و«محيسني» يعود!

المنطق يقول، أنه بدأت نهاية الإرهاب المسلح السافر، فبعد سلسلة التطورات العسكرية والسياسية في الميدان السوري: