عرض العناصر حسب علامة : حمص

نقابات عمال حمص تنهي مؤتمرها.. الدعوة لإعادة هيكلة الحركة النقابية لتصبح على قدر الاستحقاقات..

ختمت نقابات عمال حمص مؤتمراتها بمؤتمر اتحاد عمال حمص، حيث قدم المكتب التنفيذي لاتحاد عمال حمص تقريراً شاملاً حول كل ما يتعلق بواقع العمال ومواقع عملهم، مقدماً تحليلاً لواقع شركات القطاع العام، مبرزاً أهم ما يحيط بهذه الشركات من صعوبات وعرقلات، تعكس نفسها بالضرورة على قدرة تلك الشركات على الإنتاج، وبالتالي تؤثر على مكاسب العمال وحقوقهم من حيث دفع الأجور بوقتها وتقديم الطبابة والتعويضات المختلفة، بالإضافة إلى عدم دفع العديد من الشركات لاشتراكات العمال في التأمينات الاجتماعية..

قرية قزحل في محافظة حمص تلوث بيئي خطير... وتقاعس من المحافظة والصحة والبلدية

تقع قرية «قزحل» على مسافة 13 كم غرب مدينة حمص، ويصل عدد سكانها إلى نحو ثلاثة آلاف نسمة، وتتميز بطبيعتها الخلابة ومناظرها الجميلة، وكان أهلوها يعيشون حياة ريفية بسيطة، إلى أن جاء من يعكر عليهم حياتهم ويهدد بقاءهم وينغص عيشهم..

صفر بالسلوك حمصي.. حمصي

لا يمكن لشعب مثلنا أن يعيش بدون وجود الحمصي، والحمصي هو الضمير الذي يتحمل كل الانكسارات والهزائم ويعكسها على شكل نكتة يكون فيها الآخرون هم المنتصرون بالنهاية، ولا يهتم الحمصي بالفوز أو الخسارة باستثناء جمهور الكرامة، فالمهم عند الحمصي هو أن يضحك الناس، وإذا كانوا يضحكون على بلواهم، فهذه قمة أهداف الحمصي.

عامل التنظيف نورس الطويل يروي حكايته

يقول عامل التنظيف نورس الطويل (سوق الحشيش - حمص):
إن المسؤول جهاد العكاوي (رئيس القطاعات) قال لي الله لا يخليني إذا بخليك، وتابع أن أكرم مشعلاني (نائب رئيس القطاع) طلب مني القيام بترحيل منزله بدون أجر، قمت بتوصيل نصف الأثاث، وفي اليوم الثاني أصبت وأنا على رأس عملي، حيث لم أكمل ترحيل الأثاث، والشاهد على ذلك العامل علي رسلان أثناء إصابتي قام بإسعافي المراقب سليم محمود الصالح.

الحق بيّن.. فلماذا المماطلة و«التطنيش»؟؟

وصل إلى قاسيون رد من رئيس دائرة شؤون العاملين في حمص السيد محمد العلي ، على مقالة «عامل التنظيف نورس الطويل يروي حكايته» المنشورة في العدد 320/ تاريخ 1/9/2007 هذا نصها:

«السيد رئيس تحرير جريدة قاسيون:

رادار أمريكي في لبنان!

بحثت الولايات المتحدة مع وزير الدفاع اللبناني جدياً، وبالنقاط التفصيلية، ترتيب إنشاء محطات رادار في قمتي «جبل الباروك» و«صنين» ومنطقة «ضهر البيدر» شرقي بيروت، والهدف الوحيد المرتقب من هذه الشبكة الجديدة هو التجسس على كل من سورية وحزب الله، ومن المنتظر أن يرابط في هذه المواقع الرادارية المتقدمة تقنياً، مجموعة من الضباط الإسرائيليين الذين ستتم تغطية وجودهم عن طريق حملهم لجوازات سفر أميركية. 

مداخلة الرفيق غسان حنون - (حمص- صدد) « أقدّم نفسي وأولادي لهذا المشروع الوحدوي الكبير»

بعد قراءتي لقاسيون منذ ما يزيد عن العام، بدأت أعرف الخيط الأبيض من الخيط الأسود كما ذكر د. قدري جميل في التقرير الذي يعتبر بحق دليل للسير باتجاه الوحدة، والفضل في ذلك لامتداد تيار قاسيون.

أنا والسينما وأبي!..

كنت في الصف الأول الإعدادي، عندما تعرفت على السينما لأول مرة. حصل ذلك عن طريق الصدفة الوطنية!. كانت صفوف مدرستنا (كما صفوف المدارس الأخرى) قد دعيت إلى المشاركة في مسيرة حاشدة من النوع الذي تعرفونه، في مدينة حمص، ذلك النوع من المسيرات الذي يُطلق عليه في وسائل الإعلام.. المسيرات العفوية لجماهير شعبنا، ورغم التحضيرات الكثيرة والتعليمات القاسية بضرورة الالتزام بخطة المسيرة.. إلا أننا – نحن الطلاب- تسربنا بعد دقائق قليلة، بعفوية كاملة، وتفرقنا زرافات زرافات، لأجد نفسي مع مجموعة من زملائي في الصف أمام.. السينما!..

استملاك بساتين حمص.. مدينة فاضلة لشعب جائع!!

لم يعد مقبولاً ما يسلكه بعض المسؤولين والإداريين في بلدنا الذين جعلوا من كراسيهم سلطاناً على العباد، ومن مكاتبهم مزارع شخصية لهم يصدرون قراراتهم دون أي خوف أو خجل أو احترام لأبسط المبادئ الإنسانية والأخلاقية والقانونية. والأخطر من ذلك أن يصل الأمر ببعضهم إلى نقل ملكيات خاصة لمواطنين بموجب صكوك ودفاتر رسمية من جهات عدة إلى ملكية عامة مستباحة لهذا المسؤول أو ذاك له حق التصرف بها كما يشاء.. هكذا وبكل سهولة نرضخ لقانونهم الذي أصبح يصدر حسب المزاج، لنجد أنفسنا في نهاية المطاف عراة لانملك شيئاً في هذا الوطن سوى الجلد والعظم!!.