عرض العناصر حسب علامة : اللاذقية

أزمة الحمضيات الكولا أفضل من عصير الليمون؟!

رغم أن كثيراً من الأقلام طرحت أزمة الحمضيات التي تعاني منها مدينة اللاذقية.. إلا أنها مازالت قائمة، وستظل قائمة إذا ما بقيت «مافيات» سوق الهال تبتز الفلاح وتستغل ظروفه المعيشية الصعبة..

كل الطرق تؤدي إلى الطاحون

والطاحون هنا ليس الرمز الإيجابي الذي يطحن القمح ليصنع الخبز غذاءً أساسياً للجياع بل على العكس تماماً هو ما يطحن الإنسان ولا يُبقي منه شيئاً لأنه هكذا ببساطة يؤمن استمراره.. هذه الطاحون هي الدول الرأسمالية الكبرى وعلى رأسها الإمبريالية الأمريكية، وإذا كان هذا الأمر واقعاً فيجب مجابهته والوقوف عنده، فإنه ليس طموحاً لدى الشعوب! فشعوب العالم الثالث، وعلى طريقتها الخاصة تحفر طريقها بشكل يوصل إلى الطاحون فنقرأ يومياً في الجرائد الرسمية وغير الرسمية الكثير من الأخبار عن شركات عامة تفلس، كالخبر الذي يقول: أن معمل نسيج اللاذقية يطلب قرضاً بـ 75 مليون ليرة سورية، في ا لوقت الذي تبلغ قيمة مخازينه 861 مليون ليرة سورية، الأمر الذي جعل فرع المصرف الصناعي في اللاذقية يرفض منح القرض.

خيار وفقّوس

بعد قرار رئاسة مجلس الوزراء استملاك كامل العقارات في منطقتي بخضرمو والشراشير اللازمة لتنفيذ مشروع مطار الباسل الدولي في محافظة اللاذقية، تم تشكيل لجنة لتخمين العقارات والبيوت وإنصاف أصحابها..

أين ذهبت موازنات وواردات بلديتي اللاذقية وجبلة

عقد مجلس محافظة اللاذقية اجتماعاته الدورية بين 21 ـ 24/2/2004 برئاسة محــافظ الــلاذقــيــة، جرى خلالها مناقشة مجموعة من القضايا. وقدمت إليه مذكرة تحمل مئات التواقيع، وتتضمن شرحاً تفصيلياً للواقع الاجتماعي والخدمي في المحافظة. وجرى التركيز فيها على النقاط التالية:

في شركة غزل جبلة: فخاخ منصوبة لاصطياد الشركة.. ومن يحمون الخزينة هم أول المطلوبين

ليس جديداً إذا قولنا أن هنالك حملة باتت ملامحها واضحة لتخسير مؤسسات القطاع العام وتصفيتها عبر خصخصتها، كما أننا لن نضيف جديداً إن قلنا أن من يقف وراء تلك الحملة هم أنفسهم من نهبوا الملايين من خزينة الدولة وجيَّروها لصالح استثماراتهم، وعلى حساب لقمة الناس،

إطلاق الحوار العام من أجل وحدة الشيوعيين السوريين ندوة:«مهامنا السياسية الأساسية» في اللاذقية

في الثالث والعشرين من  شهر حزيران /2003 أقيمت ندوة في اللاذقية عنوانها: «مهامنا السياسية الأساسية» ضمت العشرات من الرفاق الذين يمثلون الطيف الشيوعي وكوادر أخرى ليسوا شيوعيين لديهم اهتمامات سياسية.

احتجاجاً على الأسبوع الثقافي الفرنسي في اللاذقية

بعد كل الذي حصل، ويحصل في العراق يأتي السيد مستشار التعاون والعمل الثقافي في وزارة الخارجية الفرنسية السيد جمال أوبيشو ليخبرنا نحن الفنانين المشاركين بالأسبوع الثقافي الفرنسي في اللاذقية، والذي سيقام اعتبارا من 3  إلى 9 أيار 2003. أنه من غير الممكن قبول أعمال تنتقد سياسة الولايات المتحدة الأمريكية ضمن المعرض الفني في هذه التظاهرة الثقافية.!!

سابقة إدارية في مؤسسات القطاع العام

في حادثة اعتبرتها الصحف الرسمية حالة نادرة، قدم المدير العام للشركة العامة لمرفأ اللاذقية استقالته، وقبلها وزير النقل، وكلف معاون المدير بتسيير أعمال الشركة، ريثما يتم تعيين المدير الجديد، وقد علقت الصحيفة على الحدث معتبرة، أن هذه الحالة نادرة في أدبيات التكليف ومغادرة المناصب الإدارية، إذ غالباً ماينتهي العمل الإداري لأحد المدراء بإقالته أو بإحالته إلى التقاعد أو بمرضه أو غير ذلك من الأسباب الموجبة، أما أن يوقع أحد المسؤولين استقالته فهذا ما لم نتعود عليه..

لقاء لم ينشر مع الفنان التشكيلي الراحل : فاتح المدرّس.. الأثر الإنساني يجب أن يشير إلى صاحبه وليس إلى الآخرين

تعلّمت من الأرض الفصول الأربعة.. تعلمت اللون ومعنى الحزن..

■ الفنان عندما يرسم والكاتب عندما يكتب... يجب أن يقول إنني أقدّم نتاجي إلى شعب ذكي.

ملاحظة: من نافل القول أن عدة صحف ومجلات أبدت رغبتها في نشر هذه المقابلة لقاء مكافأة مالية مجزية. وحرصاً مني على استمرار تألّق جريدة قاسيون فقد فضّلتها على ما عداها..

ضيا

في الخامسة من مساء 28 يونيو (حزيران) عام 1999 غيّب الموت الفنان الكبير فاتح المدرس في مستشفى أمية بدمشق عن عمر ناهز الـسابعة والسبعين .

في الذكرى السابعة لرحيل الفنان التشكيلي السوري الكبير فاتح المدرّس يسرّ جريدة "قاسيون" أن تنشر مقابلة مع هذا الفنان العظيم، سبق وأجريت معه في أعقاب تكريمه في مهرجان المحبة السابع باللاذقية في صيف عام 1995 ولم يتحْ لهذه المقابلة أن ترى النور..

فساد شركة الحاويات الدولية.. هل هذا مفاجئ؟

إن الدرس المستفاد من الأزمة المالية العالمية، هو العودة إلى دور الدولة في الحياة الاقتصادية، بعد أن أثبتت الأزمة أن كبار الرأسماليين في العالم أقزام أمام دور الدولة، وخير مثال على ذلك أنه عندما انهارت شركة «جنرال موتورز» طالبت بعودتها إلى أحضان الدولة لحمايتها، ونحن في سورية نشهد تراجعاً كبيراً في دور الدولة، وإن من يدعو لإبعاد تدخل الدولة عن الشأن الاقتصادي، تحت أي عنوان، إنما يدعو للفوضى المقوننة التي تنتعش في مناخها المضاربات وينتشر فيها الفساد والرشوة، في غياب سلطة الدولة.