عرض العناصر حسب علامة : الطلاب

مخالفة من طالب لاتعني تدمير مستقبله!!

بدأت قصة هؤلاء الطلاب، وعددهم ثلاثة عشر طالباً، معظمهم في السنة الثانية في المعهد الصناعي بحلب، خلال امتحانات الفصل الدراسي الأول عام 2001 ـ2002 ، عندما ضبط المراقبون معهم، بضع قصاصات ورقية، ادخلوها معهم إلى قاعات الامتحان، ثم سار كل شيء على ما يرام، فتابع الطلاب المذكورون امتحاناتهم ومع زملائهم بكل هدوء.

واقع العملية التربوية.. هل يكفي تغيير المدراء؟

شهد قطاع التربية في محافظة الحسكة مع بداية العام الدراسي تغييرات كبيرة في الكادر الإداري، وبالأخص مدراء المدارس بعد أن شهدت العملية أخذا وردا منذ عام وأكثر اختلفت الآراء بخصوص هذا الإجراء بين مؤيد ورافض -الوزارة، وفرع حزب البعث في المحافظة -إلى أن حسم الأمر لصالح إجراء التغييرات...

امتحانات «التربية» هذا العام.. الطلابُ والمعلمون وأولياءُ الأمور مُدانون حتّى تثبُتَ براءتهم!؟

في سابقة هي الأولى من نوعها في سورية، وفي اجتماع رسمي وأمام الموجهين ورؤساء الدوائر يوم الخميس الموافق 14/5/2009، صرح السيد مدير التربية بدير الزور «رامي الضللي»، مخاطباً الأهالي، بما يلي:

منظومة العملية الامتحانية.. مشكلات ومعوقات

بدأت امتحانات شهادتي التعليم الأساسي والثانوية العامة بفروعها المختلفة بتاريخ 3/6/2009، وانتهت بتاريخ 25/6/2009، حيث تقدم نحو /376/ ألف طالب لامتحان شهادة التعليم الأساسي، و/365/ ألف طالب لامتحان الشهادة الثانوية العامة.

برسم وزير التربية.. ألا تكون الامتحانات نزيهة إلا بإهانة الطلاب والمراقبين؟!

السيد وزير التربية.. جاءت تعليماتك الشفهية والخطية واضحة باتجاه أن تكون امتحانات عام 2009متميزة ونزيهة، في سبيل أن ينال كل طالب ما يستحقه بعرقه وجهده، ومكافحة كل أساليب الغش، ومعاقبة كل مراقب متهاون وهم قلة قليلة جداً، وهؤلاء ضعاف نفوس (كما وصفتهم).. لكن أهذا ما تم تطبيقه أثناء الامتحانات؟

جامعة الفرات.. وسياسة الاستيعاب الجامعي

انتهت الامتحانات الإعدادية والثانوية لهذا العام بمآس طلابية انعكست أيضاً على أولياء الأمور والمدرسين، وكان الجميع فيها مجرمين قبل أن تثبت إدانتهم، بعكس القاعدة القانونية الشهيرة «المتهم بريء حتى تثبت إدانته»!!

طلَبـَة النّظام القديم و المعاملة الدُّونيّة

كلّنا يعرف القرار الوزاري الذي قضى برفع معدّل النّجاح الجامعي للفروع العلميّة إلى 60%، و كلّنا يعلم أنّ جميع الطّلَبة الذين لا يشملهم هذا القرار اعتبروا في خانة النظام القديم، و تمّ احتساب معدّل نجاحهم بـ50% دون إمكانيّة المساعدة المعروفة من حيث اعتبار الدّرجتين 48 و 49 مؤهّلتين ليكون الطّالب في عداد النّاجحين، وكلّنا يعلم ما يحمله هذا القرار من قسوة و معاملة تعسّفية بحقّ أجيال الوطن الواعدة المقبلة على بنائه و تغيير بطانته الفاسدة. لن نتوقّف عند هذا القرار لأنّ الوقت قد فات للاعتراض عليه، و لكن لنتوقّف على مفاعيله،

في المعهد الوطني للإدارة: إصلاح ينتظر من يصلحه! طلاب مداومون في مكتب العميد... ومهمات التدريس أشبه بالتنفيعة!!

كانت الفكرة من إنشاء المعهد الوطني للإدارة باقتراح وإشراف فرنسيين هو إعداد كوادر إدارية مؤهلة تنهض بمهمة الإصلاح الإداري لمؤسسات الدولة. وعلى هذا الأساس أنشئت مراكز أربعة في سورية بالاستعانة بالخبرات الفرنسية و علقت آمال جمة على هذه المراكز إلا ان النتائج على ما يبدو لم تكن متماثلة مع كم الآمال المعلقة:

ماذا بعد نتائج الامتحانات الثانوية «الكارثية»

عندما يتوقف المرء عند العدد الذي وصل إلى امتحانات الثانوي بطرطوس يفوق/6000/ اعتراض من الطلاب والطالبات، فهذا المؤشر يدعو إلى القلق و عدم الاطمئنان بمستقبل أجيالنا بكل ما في الكلمة من معنى،