الأمم المتحدة: وليد المعلم سيرأس وفد سورية إلى جنيف-2
أعلنت هيئة الأمم المتحدة، الخميس 16 يناير/كانون الثاني، أن الوفد الحكومي السوري إلى مؤتمر جنيف-2 سيكون برئاسة وزير الخارجية وليد المعلم.
أعلنت هيئة الأمم المتحدة، الخميس 16 يناير/كانون الثاني، أن الوفد الحكومي السوري إلى مؤتمر جنيف-2 سيكون برئاسة وزير الخارجية وليد المعلم.
أعلن وزير البنى التحتية الايطالي ماوريتسيو لوبي، الخميس 16/1/2014، أنه تم اختيار مرفأ جويا تاورو الإيطالي لنقل الترسانة الكيماوية السورية من سفينة شحن دنماركية إلى سفينة أميركية تمهيداً لتدميرها.
أعلن الناطق باسم وزارة الخارجية الروسية الكسندر لوكاشيفيتش أن عدم وضوح موقف المعارضة السورية من حضور مؤتمر جنيف ـ 2 يعتبر العثرة الرئيسية أمام اطلاق المؤتمر.
أبلغ قائد التشكيلات العملياتية التابعة للبحرية الروسية في المتوسط الرائد البحري أوليغ بيشكوروف، أبلغ وزير الدفاع الروسي أن عملية تأمين نقل الكيميائي السوري يقوم حالياً بها الطراد الذري الحامل للصواريخ «بطرس الأكبر».
أعلن برنامج الأغذية العالمي، الثلاثاء 14 يناير/كانون الثاني، في جنيف، أنه قدم خلال الشهر الماضي وحده مؤونة لنحو 3.8 مليون شخص في سورية، مشدداً على أنه رقم قياسي. لكنه حذر من حدوث مجاعة في المناطق الشرقية للبلاد وفي المدن المحاصرة، إذ لم يتمكن موظفو البرنامج من الوصول الى تلك المناطق.
التقى الممثل الشخصي للرئيس الروسي في الشرق الاوسط و نائب وزير الخارجية الروسي مخائيل بوغدانوف الثلاثاء 14/01/2014,عضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير و التحرير و القيادي في ائتلاف قوى التغيير السلمي د.قدري جميل
في إطار التحضيرات للمؤتمر الدولي حول سورية جنيف2، التقى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يوم 13/1/2014 مع مجموعة من قيادة ائتلاف الدوحة برئاسة أحمد الجربا، فيما بدا أنه ترجمة مباشرة وعملية لنتائج لقاء باريس الذي جمع الوزير الروسي مع نظيره الأمريكي، والتي أكدت على وجوب انعقاد المؤتمر في موعده وبذل كل المساعي لإنجاحه.
نقلت وكالة الأنباء السورية "سانا"، الاثنين 13 يناير/كانون الثاني، عن مصدر في وزارة الخارجية السورية قوله " إن أي شرط مسبق لمؤتمر جنيف-2 سيؤدي إلى فشل المؤتمر المقرر عقده في الـ 22 من الشهر الجاري.
رح يصرلنا تلتسنين بالدوامة..! بيقدر أي واحد يقلنا أو يحصيلنا أعداد السوريين يللي انقتلوا يا أما بالمظاهرات أو المعتقلات والمعتقلات المقابلة.. أو على الحواجز والحواجز المضادة.. أو بالقنص والقنص المضاد.. أو بالقصف العشوائي أو «النوعي المدروس» ومثيلاته المقابلة.. أو بالحصار والإغلاق ومثيلاته المضادة.. يعني بالموت البطيء بنقص الأكل والشرب والأدوية..؟
تحت هذا العنوان نشر الباحث الأمريكي باتريك كونانن في موقع creators.com بتاريخ 10/1/2014، مقالة جديدة له، وفيما يلي ينشر موقع «قاسيون» ترجمته لهذه المادة بعد حذف بعض المفردات والتوصيفات الطائفية التي يتحفظ على استخدامها، دون المساس بجوهر المقالة الهامة لصاحب كتاب «انتحار قوى عظمى: هل ستبقى الولايات المتحدة حتى 2025»، وغيره من المؤلفات والمقالات الاستراتيجية المختلفة عن خط المتشددين والمنافقين داخل المؤسسة الأمريكية الحاكمة، والتي تشكل انزياحاً في الوعي الأمريكي العام بما فيه في صفوف النخب الأكاديمية والسياسية، ربما إقراراً بالواقع الأمريكي المتراجع الجديد، ولو بشكل براغماتي أو عقلاني، من منظور أمريكي في نهاية المطاف، لا يزال مصراً على الغمز من قناة ستالين مثلاً..! وبغض النظر عن هذه الجزئية الأخيرة، فإن هذه المادة بالمعنى الأوسع تسلط الضوء على الفرز الجاري في الداخل الأمريكي بين أنصار الحرب وأنصار السلم، وتنامي الوعي والدعوات لتبني مقاربات جديدة في السياسة الخارجية الأمريكية، لإقامة تحالفات جديدة في مواجهة الخطر الأكبر الذي تمثله الفاشية الجديدة، متجسدة بالتنظيمات الإرهابية التكفيرية الموجودة حالياً في سورية، والتي باتت تمثل خطراً إقليمياً وعالمياً، وإبراز رأي الكاتب بالمحصلة في كيفية وأهمية أخذ مسافة عنها ومواجهتها.