الأمم المتحدة: هدفنا الاستراتيجي التوصل لحل سياسي في سورية
أطلق الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون تحذيراً من أن الرد العسكري وحده على تهديد تنظيم «داعش» الارهابي في سورية يمكن أن يغذي التطرف لدى جماعات مسلحة أخرى.
أطلق الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون تحذيراً من أن الرد العسكري وحده على تهديد تنظيم «داعش» الارهابي في سورية يمكن أن يغذي التطرف لدى جماعات مسلحة أخرى.
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنه من الضروري لنجاح المفاوضات حول تسوية الأزمة السورية إشراك دول الجوار وضمان مشاركة وفد واسع التمثيل للمعارضة.
يبحث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا الثلاثاء 21 تشرين الأول بموسكو آفاق استئناف مفاوضات جنيف وسبل التصدي «لداعش».
غيرت الحرب كثيراً من ملامح النشاط الاقتصادي الذي جنح لصالح «اقتصاد العنف» القائم على الاستثمار الفردي و«المؤسساتي» في المعاناة اليومية للمواطن السوري، واستغلال ما أفرزته الحرب من متغيرات متعلقة بفقدان الدولة سيطرتها على بعض مواردها وحدودها، لتأسيس عالم جديد من «بزنس الظل» والأرباح الخيالية
أرقام كثيرة تناقلتها وسائل الإعلام عن ارتفاع نسبة الطلاق في المدن السورية، حيث أجمعت كلها على وجود «أزمة» باعتراف المحامي العام الأول في دمشق، الذي صرح مؤخراً بأن حالات «الطلاق» ارتفعت في محافظتي دمشق وريفها خلال العام الحالي إلى نسب قياسية تجاوزت 100%، بواقع يعادل 100 حالة في اليوم الواحد.
تحتل الأحداث الميدانية القتالية في سورية المساحة الأكبر ضمن اللوحة السياسية والإعلامية. ورغم أنّ لهذا الأمر ما يبرره جزئياً، إلّا أنّ جملة القرارات الاقتصادية التي «مررتها» الحكومة السورية خلسة وعلانية خلال الأشهر القليلة الماضية، في قلب الأزمة، من تجاوز «الخطوط الحمراء» لسعر الخبز وأسعار السكر والرز التموينيين، إلى رفع أسعار الماء والكهرباء، وصولاً إلى رفع أسعار
يلتقي وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا في 21 أكتوبر/تشرين الأول المقبل بموسكو.
قتل جندي لبناني في هجوم شنه مسلحون واستهدف حافلة للجيش تقل عددا من العسكريين في عكار صباح يوم الجمعة 17 تشرين الأول.
نقل موفدنا الجمعة 17 أكتوبر/تشرين الأول عن مصدر في عين العرب السورية تأكيده أنه لم يبق وجود لمسلحي تنظيم «الدولة الإسلامية» داخل المدينة باستثناء بعض العناصر.
يقف مقاتلون من «الجبهة الشعبية ــ القيادة العامة» على طول 14 كلم من جرود السلسلة الشرقية في قوسايا. يديرون ظهورهم للبنان وعيونهم على مسلحي «النصرة» وغيرهم في الزبداني، لمنعهم من التسلل إلى البقاع الأوسط. هنا، في قوسايا، بات «السلاح الفلسطيني خارج المخيمات» إحدى أبرز أدوات الدفاع عن قرى شرق زحلة.