عرض العناصر حسب علامة : السويداء

مطالبات بالتحقيق بمقطع إعدام عامل طبي بمشفى السويداء stars

تداولت منصات للتواصل الاجتماعي ووسائل إعلام اليوم الأحد 10 آب 2025 مقطع فيديو مصوراً من كاميرا مراقبة في بهو إدارة مشفى السويداء الوطني يظهر إعداماً ميدانياً لمتطوع طبي مدني في مشفى السويداء الوطني على يد عناصر يرتدون زيّاً عسكرياً وأمنياً الشهر الماضي.

النار تحت الرماد... علينا احتواؤها وإطفاؤها

هدأت الأمور نسبياً في محافظة السويداء، ولكنها لم تهدأ تماماً؛ ما يزال الوضع حربياً إلى حدٍّ بعيد، عدد كبير من القرى في الريف الشمالي والغربي للمحافظة ما يزال مفرغاً من سكانه، وتسيطر عليه قوى مسلحة، منها ما هو محسوب على أجهزة الدولة، ومنها ما هو محسوب على العشائر، والتقديرات تتحدث عن أكثر من 150 ألف نازح داخلي ضمن المحافظة.

السويداء و«السوق الوطنية الواحدة»

حين تضطرب القلوب، ويطغى التحريض والدم على المشهد العام، يحدث أن التفكير السليم يغيب مؤقتاً لدى قسم غير قليل من الناس، بل ويصبح التفكير بعقل بارد وقلب حار، شكلاً من أشكال النضال الوطني، وضرباً من ضروب «مجاهدة النفس» إن استخدمنا الاصطلاح الفقهي.

أنباء أولية: عدوان «إسرائيلي» على ريف السويداء الغربي وانقطاع الاتصالات بدرعا stars

أفادت عدة وسائل إعلام قبيل منتصف ليل الثلاثاء وفجر الأربعاء 30 تموز 2025 بأنباء عن شن مسيرات للاحتلال «الإسرائيلي» غارات قصفت ما قيل إنه «تجمعات وآليات عسكرية تابعة لقوات رديفة لوزارة الدفاع السورية وتجمعات من البدو» في محيط قرية الثعلة بريف السويداء الغربي.

تصريح صحفي من الإرادة الشعبية حول الحصار غير المعلن لمحافظة السويداء stars

مرّ أسبوعان على اشتعال الأحداث الدموية والمأساوية التي حلّت بمحافظة السويداء السورية، ومرت بضعة أيام على انتهاء الطور العسكري الساخن منها؛ ومنذ اشتعال الأحداث وحتى اليوم، تعاني المحافظة من نقص كبير في كل المواد الأساسية، من طحين ومحروقات وخضروات ومواد غذائية وأدوية، إضافة إلى استمرار التردي الكبير في وضع الكهرباء والمياه والاتصالات.

المحرر السياسي: النصف الملآن من «كأس السويداء»! stars

لجأت إحدى العائلات في ريف السويداء المحاذي لدرعا، إلى منزل صديق قديم للعائلة في درعا، واحتمت في داره. وحين بدأت عمليات تعفيش للقرية التي لجأت منها العائلة، ذهب الصديق الدرعاوي للاشتراك بـ«التعفيش»، ولكن بهدف محدد: قام بـ«تعفيش» بيت العائلة اللاجئة في داره، ليس من باب السرقة كما فعل آخرون، بل كي يصون ممتلكات العائلة، بانتظار أن تهدأ الأمور ليعيد ضيوفه وعفشهم إلى بيتهم معززين مكرمين.