فيسبوكيات

«الحكومة تنفي مسؤوليتها عن ارتفاع درجات الحرارة، وتؤكد أن اختصاصها رفع الأسعار ورفع سن التقاعد ورفع ضغط الدم فقط».
من صفحة الحكومة، وتعليقاً على الخبر الذي يقول: «مجلس الوزراء يكلف وزير المالية معالجة حالات توقف الصرافات الآلية عن تقديم الخدمات المطلوبة ولا سيما خلال أيام العطل الرسمية..»، فقد علق بعض المواطنين بالتالي:
- «هل هذا بحاجة ليكون خبراً. حكومة تكليفات. ليش ما كلفوا بدراسة تنفيذية لزيادة الرواتب. حتى لو خلوا حرامية البلد تدفع».
- «غريب.. الصرافات بدا تكليف وحتى على مستوى رئاسة مجلس الوزراء.. ليش الوزرا ما بيعرفوا شغلون..».
حول الخبر المتداول الذي يقول: -«محافظ دمشق.. نوفر ما نستطيع من الخدمات لأحياء دمشق دون تمييز»، فقد علق بعض المواطنين بالتالي:
- «قصدك المالكي والشعلان وأبو رمانة والحمرا والصالحية والفيلات متل الـ 86 وركن الدين وجبل الرز وعش الورور ودف الشوك... عم تمزح؟».
- «بس يا ريت المحافظة تخصص مكان للمشي غير الرصيف بدمشق لأن ولا رصيف فاضي يا مطاعم ناشرا طاولات وكراسي عليهم يا سيارات على الرصيف يا كشاك يا بسطات».
وحول الخبر المتداول عن الاتصالات والذي يقول: «بسبب ارتفاع سعر «أشرطة النحاس».. رفع أجرة تركيب خط الهاتف الثابت لـ 4500 ليرة»، علق بعض المواطنين بما يلي:
- «عم تحطوهن ألمنيوم شو الشغلة نهيب.. المواطن عم يدفع كامل المصاريف حتى مواصلات موظف التركيبات بيدفعها المشترك.. وفوق هيك السلم من عند المشترك».
- «يا شيخ من ٨ سنين ماركبو شريط نحاس كلو ألمينيوم وفولاذ».
وحول الخبر الذي يقول: «عضو في مجلس محافظة دمشق: دخل بعض عمال الكازيات اليومي 100 ألف ل.س»، كانت بعض التعليقات التالية:
«إن كنت لا تدري فتلك مصيبة وان كنت تدري فالمصيبة أعظم».
- «الله يخلي صناع الأزمات هدول يلي خلو مجال للسوق السوداء بديل حتمي لإمدادات الدولة والضغط لمنع وصول المواد لخلق أزمات والاستفادة منها».
وحول ما صدر عن محافظة دمشق بأن: صالات الألعاب الإلكترونية غير مرخصة وسيتم إغلاقها، نورد بعض التعليقات:
- «معقول يسكرو الصالات يلي بالتاون سنتر والشام سنتر ودماسكينو مول ولا هدول بعاد عن القانون».
- «ليش بدكون تعملو بكل حي مراكز ترفيه على حساب المحافظة للأطفال والشباب؟».
وناقل الكفر ليس بكافر