فيسبوكيات

- «عاجل!! الحكومة: تؤكد للمواطنين توفر اللحوم والخضراوات في الأسواق خلال شهر رمضان.. المواطنون: يؤكدون عدم توفر النقود لشرائها».
حول الخبر المتداول عن لسان مدير محروقات ريف دمشق الذي اعتبر العمل في تربية الدواجن عملاً صناعياً وذلك على أرضية ترشيد توزيع مادة المازوت، علق بعض المواطنين بما يلي:
- « يا عمي بلد ماشية بالعناية الإلهيه خلصونا ليش وقفت عند هل مسكين».
- «هههههه الشركه العامه لصناعه الدجاج ومشتقاتها آخد عليه الصيام بكير».
- «المهم يرخص الدجاج والبيض.. ويعتبرها زراعة أو صناعة.. ».
حول الخبر المتداول عن لسان نائب رئيس غرفة تجارة دمشق، بأن الأسعار لن ترتفع في رمضان، وسيكون هناك استقرار، مرجعاً السبب إلى ضعف القوة الشرائية للمواطنين، علق بعض المواطنين بالتالي:
- «الأسعار حلقت ومشي حالها، الرجاء لا تضعوا أنفسكم في لحظات محرجة.. ».
- «الأسعار لن ترتفع في رمضان.. لأنها ارتفعت في شعبان».
حول الخبر المتضمن ما كشفه مدير المركز الوطني لبحوث الطاقة حول مشروع وزارة الأوقاف بتعميم الطاقة الشمسية على المساجد البالغ عددها 10350 مسجداً، والذي سيحقق وفراً بحدود 17 مليار ليرة، علق البعض بالتالي:
- «عقبال المدارس وكافة الدوائر الحكومية».
- «10350 مسجد بينما عدد المدارس هبط من 14000 إلى 5000 بعد بدء الحرب».
- «أهم شي المساجد مشان يدعولنا مشايخها الله يفرجها.. هاد الحل الأفضل».
عن الخبر الذي يقول: باشرت ورشات محافظة دمشق بأعمال صيانة وقشط وتزفيت المقاطع العرضية والحفر من دوار السبع بحرات حتى جامع الإيمان، علق البعض بالتالي:
- «ترقيع يعني.. ».
- «دائماً بيشتغلوا نفس الأمكنه.. حارات دمشق أليست لدمشق.. يروحوا ينضفوا بدمشق القديمه والمناطق الشعبية والفقيره».
يعطين العافية.. بس يخلصو بعد كم يوم رح تجي شركة كهربا وتحفر لتمد خطوط شبكات.. نفس السيناريو بعد كل تزفيت».
- «أول يوم دهنو خط المشاة.. ما كمل عليه ٢٤ ساعة كان رايح كأنو ألو مية سنة.. واليوم قشطو.. لا في تنسيق ولا تخطيط ومليون سنة بدنا لنصير».
أخيراً، نختم ببوست معمم ومتداول على شكل كاريكاتير تراجيدي تهكمي، فيه صورة امرأة مسنة وبيدها ورقة، بمقابل صورة تشبيهية لرجل مترف وبفمه سيجار مشرع:
تقول المرأة: «أنا قبرت ولادي الخمسة شهدا.. بينما يقول الرجل: وأنا قبرت الفقر».
وناقل الكفر ليس بكافر.