دول«الكتلة الاشتراكية» تراقب طوق نجاتها
في عالم اليوم، حيث يشتد الصراع الدولي، لم يعد ممكناً الحديث عن «استقلالٍ» ناجز وتام لإحدى الدول، إلا بمقدار ربط هذا «الاستقلال» بإمكانية هذه الدول اتخاذ سياسات داخلية وخارجية متفلتة فعلياً من القيد الأمريكي الذي ساد العالم ردحاً من الزمن.