قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
مع بدء تجلي الأزمة الرأسمالية الراهنة، كان إعلان الحرب على أفغانستان لتكون طلقة إعلان ما سمي بالحرب على الإرهاب، والتي أخذت شكل حرب مفتوحة حسبما تقتضيه المصالح الأمريكية، على عادة صاحب الجلالة الرأسمال في الأزمات حيث يصبح العالم كله مجالاً حيوياً له،
هل يلعب المكان دوراً في توجهات الكاتب؟ على الأرجح نعم، فمن يقطن في غرفة معلّقة في بناية وسط العشوائيات مثلاً، ليس كمن يتمتع برفاهية الفضاء الرحب
انتقلت القوى الطبقية الحاكمة في العراق من مرحلة الصراع الخفي إلى الصراع المكشوف على الإمساك بزمام السلطة من كتلة نوري المالكي من جهة، والدفع باتجاه تنفيذ المخطط الفيدرالي التقسيمي من الكتلة الكردستانية في الجهة الأخرى. الصراع الذي تجاوز العديد من الخطوط الحمر، حداً وصل فيه إلى اختراق حالة التخندق الطائفي والاثني للكتل السياسية العراقية.
جاء تشكيل حكومة سلام فياض الجديدة ليشير إلى تصميم سلطة رام الله على تكريس الوضع الراهن للانقسام الفلسطيني، وحماية الاحتلال والاستيطان وتهويد القدس. وهذا ما تتطلبه كل من استراتيجية محمود عباس للتسوية والمفاوضات، وسياسة حكومة فياض في إحكام القبضة الحديدية التي تمارسها الأجهزة الأمنية، للحيلولة دون الاشتباك مع قوات الاحتلال، ومقاومتها في الضفة الغربية.
أسكت بوش الأب العالم ومجلس الأمن بصفعة واحدة، عندما رد على الانتقادات الحادة التي تم توجيهها لسياسة دولته والدول الصناعية الأوربية اللا مسؤولة تجاه كوكب الأرض، في مؤتمر قمة الارض الذي عقد في ريو دي جانيرو عام 1992، بقوله «إن أسلوب الحياة الأمريكية غير قابل للتفاوض».
يحمل معرض الفنانة سارة شمة في «آرت هاوس» عنوان «ولادة» لأن لوحاته في فترة حمل الفنانة، فجاءت الأعمال، حسب تعبير شمة، تحت تأثير مشاعر الأمومة الدافقة.
مرّة أخرى يلتقي المخرج المثنى الصبح والكاتبة المرموقة أمل حنا في عمل درامي جديد هو «جلسات نسائية»، بإنتاج من شركة «سورية الدولية للإنتاج الفني»
يُعْنَى «نقد الخطاب القومي» لمؤلِّفه الدكتور عبد الله بلقزيز بالخطاب الفكري الذي أنتجته نخبة من المفكرين والمثقفين العرب الملتزمين القضايا القومية، سواء انتموا إلى حركات سياسية أو لم ينتموا.
أعلنت رئيس رابطة الكتاب الأردنيين فوز الروائي المصري بهاء طاهر بجائزة «ملتقى السرد العربي ـ دورة مؤنس الرزاز 2010
منذ فترة ليست بالقريبة أرشدني صديق لي إلى برنامج «ماسنجر» خاص بالموبايل يدعى «النيم باز»، ومن منطلق عدم نكران الجميل، أشيد بما كان لهذا البرنامج من فضل في النواحي الاقتصادية في بدايات استخدامي له، أو عندما كنت أستخدمه بالشكل السوي الصحيح، وكنت أستغرب من عدم محاربة شركات الخلوي لهذا البرنامج فقد كنت أقضي ما يقارب الساعة من الزمن، وأنا أستخدمه بتكلفة لا تكاد تتجاوز قيمتها قيمة مكالمة مدتها دقيقة واحدة في الهاتف الخلوي، لكن لم تمض فترة وجيزة من الزمن حتى زال كل استغراب، وتجلت الأمور واضحة حين أدركت حقيقة أن النفس أمارة بالسوء، ولا سيما حين تكون داخل بيت دعارة عذراً للتعبير لكني لم أجد وصفاً أفضل لشيء يعج بغرف الجنس، وتفوح منه رائحة النزوة كهذا البرنامج.