المحرر السياسي

المحرر السياسي

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

إبليس.. يقود «حزب ديني»!

من صفر مشاكل مع الجيران، إلى مشاكل مع كل الجيران، من نمو اقتصادي لافت، إلى أزمة اقتصادية، من السعي و التوسل إلى الدخول في الاتحاد الأوربي، إلى إبتزاز أوربا، من بروباغندا إسلاموية عن الأقصى والقدس إلى تعاون غير مسبوق مع الكيان اللقيط، من مشروع حل القضية الكردية، إلى حرب مفتوحة مع أكراد تركيا

حلب على «مذبح الجسم الانتقالي»!

لماذا هذا الفيض من مفردات الخطاب الحربجي في الإعلام مرة أخرى، ولماذا هذا التصعيد العسكري المجنون، وهل يبرر هذا التصعيد المسارعة إلى نعي جنيف، والحل السياسي؟

الهدنة.. رغماً عن الإرهابيين والمتشددين

يجري خلط إعلامي واضح، ومقصود في أغلبه، بين مسألة الهدنة، وبين مسألة استمرار محاربة الإرهاب، وذلك على خلفية ما جرى من تصعيد خلال الأيام الماضية في مدينة حلب، وما أوقعه هذا التصعيد من أعداد كبيرة من المدنيين على جانبي المتراس.. وهو ما يستلزم توضيح جملة من النقاط الأساسية:

عجيب.. لماذا استمرت المفاوضات؟!

ما تزال كلمات دي مستورا: «المفاوضات مستمرة بمن حضر»، والتي أطلقها في مؤتمره الصحفي، الجمعة 24/4، تشكل حتى الآن صدمة ومفاجئة للكثيرين. وليس غريباً أن وكالات إعلامية عديدة أسقطت هذه العبارة من تصريحات دي مستورا، أو أنها لم تولها الأهمية الكافية، لأنّ تصريحاً من هذا النوع يحدث جلبة كبيرة في منظومة الأفكار الجاهزة التي يتم من خلالها التعاطي مع الأزمة السورية.كان «الطبيعي» بالنسبة لوسائل الإعلام، ولسياسيين كثر من مشارب وجهات مختلفة، أن تسير الأمور وفق الخط المرسوم والمعتاد: وفد الرياض علّق مشاركته، بالتالي فإنّ النتيجة «الطبيعية» هي تعليق المفاوضات وربما فشلها كلياً، ولكن أن تستمر، و«بمن حضر»! فهذا «العجب العجاب» الخارج عن حسابات وتوقعات الكثيرين..

تعديل ميزان القوى أم محاولة تثبيته

يبدو جلياً أن التوازن الدولي الجديد بانعكاساته الإقليمية والسورية بات يلزم معسكر واشنطن وأتباعها ليس بالبحث عن تعديله لصالحها- بحكم إدراكها لاستحالة هذه المهمة في ظل الهجوم المعاكس من الكتل المناوئة- بل باتت تكتفي بمحاولات تثبيته توجساً من وتيرة أسرع في تراجعها.

وجع ع ورق

• صباح الخير أستاذ اتفضل قهوتك..
• شكرا يا أم علاء.. يسلمن.... خير شبك؟ كأنو بدك تحكي شي.. «في فمك ماء» هههه..!

وجع ع ورق

يعني بتكون قاعد بأمان الله عم تتأمل أنو تنفرج أوضاع البلد.. فجأة بيجيك خبر محاولة الحكومة الرشيدة بهالوقت المفصلي من حياة البلد وروحتها ع الحلول السياسية خصخصة قطاع الاتصالات الخلوية و(التخلي طوعاً)عن حقها باستعادة أو تأميم هذا القطاع الاستراتيجي الريعي الكبير بعد ما خلصت عقوده الاستثمارية.. 

وجع ع ورق

 ‬لك‭ ‬سمعو‭ ‬على‭ ‬هالسمعة‭..! ‬قال‭ ‬هلأ‭ ‬حليلهم‭ ‬مدراء‭ ‬المدارس‭ ‬يتذكروا‭ ‬اللباس‭ ‬الرسمي‭ ‬ليدققوا‭ ‬عليه‭ ‬ويهددوا‭ ‬الطلاب‭ ‬بالطرد‭ ‬والفصل‭.. ‬مع‭ ‬أنو‭ ‬ببداية‭ ‬السنة‭ ‬كانوا‭ ‬عم‭ ‬يتساهلوا‭ ‬مع‭ ‬الطلاب‭ ‬وخاصة‭ ‬المهجرين‭ ‬من‭ ‬غير‭ ‬مناطق‭ ‬مشان‭ ‬يضمنوا‭ ‬استمرار‭ ‬الدراسة‭ ‬بالمدارس‭.. ‬وقلنا‭ ‬وقتها‭ ‬كتر‭ ‬خيرهم‭..

وجع ع ورق

طوال السنين الماضية كنتو مئاوحين وتتبازروا ع دمنا ووجعنا لتحطوا الناس بين المطرقة والسندان ويقول واحدكم «لا حوار مع النظام».. ليقول التاني «لا حوار مع الخونة)..!