عرض العناصر حسب علامة : العرب

كلمة الرفيق : حمد الله ابراهيم في مؤتمر طهران

أيها الاخوة والاخوات:

 

نحن لا نمثل كافة الحراك الشعبي في عامودا .ولا نمثل الاحزاب الكردية ولكنني كردي .أمثل جزءاً لا بأس به من الحراك الشعبي السلمي .

بل ساهمنا بهذا الحراك منذ البداية،و أردنا بحث الازمة السورية ووقف العنف وفتح باب الحوار الوطني للوصول إلى حل سياسي تتوافق عليه  الاحزاب والاطياف المختلفة كافة لابد ان نعرف ما اسباب هذا الحراك ،ثم نجد الحلول المناسبة لها .

 

حول الـ«لعي» عن «إسرائيل ثانية»

دأبت بعض الأوساط الإعلامية والسياسية في مواقع مختلفة، على تسمية المشروع القومي الكردي بـ«إسرائيل ثانية».

مشروع موضوعات المجلس المركزي لحزب الإرادة الشعبية حول «القضية الكردية وشعوب الشرق العظيم»

في ظل كم التعقيد الكبير المحيط بـ القضية الكردية، وعلى مستويات عدة، محلية وإقليمية ودولية، وفي ظل اقتراب سورية وشعبها من الخلاص من الأزمة الكارثية عبر الحل السياسي، استعداداً لصياغة سورية جديدة، يطرح مجلس حزب الإرادة الشعبية مشروع موضوعات حول «القضية الكردية وشعوب الشرق العظيم» للنقاش العام وذلك في إطار التحضيرات لمؤتمر الحزب القادم عبر جريدة قاسيون وموقعها الإلكتروني، على أن ترسل الملاحظات والآراء عبر البريد الإلكتروني (عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.)، يوضّح  حزب «الإرادة الشعبية» من خلال هذا المشروع تصوره عن هذه القضية الهامة التي تخص الشعب الكردي بقدر ما تخص شعوب المنطقة جميعها.. وفيما يلي نص المشروع.

البطالة تتجاوز 30 % بين الشبان العرب

أعلن مسؤول عربي الأحد 19 نيسان أن أكثر من 30 % من الشبان العرب يعانون البطالة جراء النزاعات في بلدانهم ونقص الاستثمارات التي تساهم في تأمين الوظائف.

في استقالة السياسة العربية الرسمية

قطعنا الشك باليقين، لم يعد هناك من شيء اسمه سياسة عربية رسمية جماعية تجاه قضية شعب فلسطين، وتجاه الخطر الصهيوني، على نحو ما كان في وسعنا أن نقول ذلك في سنوات الخمسينات والستينات، بقدر من الوثوق كبير، بل حتى إلى عهد قريب في العقد السابق، ولو بمقدار كبير من التحفظ مشروع.

الفلسطينيون وتدهور مكانة «إسرائيل» الدولية

ليس قلق «إسرائيل» الدبلوماسي أقل من قلقها الأمني. صحيح أنها قلقة وخائفة من التداعيات الأمنية لعملية القنيطرة العدوانية، لكنها قلقة أيضاً من تدهور مكانتها في الساحة الدولية، ولاسيما بعد إعلان المدعية العامة لدى المحكمة الجنائية الدولية فاتو بنسودة، بدء التحقيق الأولي في احتمال ارتكاب «إسرائيل» جرائم حرب لم يمرّ عليها الزمن في فلسطين بعد انضمامها لمعاهدة روما.

سقوط الدولة العربية بين «داعش» و«إسرائيل»

بقدرة قادر، أو بسحر ساحر، أخرج «العرب» أنفسهم من ميدان المواجهة مع تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» واسم الشهرة «داعش»، وتركوا الأمر لصاحب الأمر حامي حمى الإسلام (والعروبة؟): الولايات المتحدة الأميركية، ومن تختار من حلفائها الغربيين (وبعض العرب) ممن يرغب في تخليص عالم القرن الحادي والعشرين من هذه الآفة الخطيرة التي تهدد الحضارة الإنسانية، وتسعى لتدمير التاريخ وإعادة العالم العربي ـ الإسلامي إلى الجاهلية.

من وعد بلفور إلى وعود «الخلفاء»!

أما وقد تحوّل «وعد بلفور» إلى أقوى كيان عنصري مسلح في الشرق العربي تحت اسم «إسرائيل ـ دولة يهود العالم»، فإن «العرب» قد نهضوا لتقسيم المقسّم من بلادهم بحيث يزيدون عدد دولهم في العالم، فتصير لهم «الأكثرية» في الأمم المتحدة و«الفيتو» القاطع في مجلس الأمن الدولي أيضاً.

العرب والعنف.. لماذا استيقظ الوحش

يطرح مشهد العنف في العالم العربي أسئلة معقدة حول العوامل الآيلة إلى تنامي العنفيات المحيطة بنا. ليست الحرب والدموية والعدوان خصائص تطبع تاريخ العرب وحدهم. عرفت الأمم في مسارها المتعرج عنفاً ثلاثياً: سياسيا ومجتمعيا ودينيا. العنف ظاهرة ما قبل تاريخية سبقت الإنسان المتحضر وما زالت إلى الآن تصنع حاضره. شهدت الإمبراطوريات كافة عدوانية تتجاوز إلى حد ما ملحمة الدم والثأر في الديار العربية، أرض الخلافات والوصايات.

تركيّا تُتاجر بدماء العرب

في كتابه المُهّم والحافل بالمُعطيات «أمن الخليج العربي: تطوّره وإشكالاته من منظور العلاقات الإقليميّة والدوليّة»، لاحظ المؤرخ الكويتيّ ظافر العجمي بدقةٍ أنّ النفط أخطر سلاح في السلم والحرب، فهو مصدر الطاقة التي تُحرّك مصانع السلاح في السلم، والطاقة التي تُحرّك معدّات الحرب. وأضاف متسائلاً: هل بإمكان دول الخليج العربيّ استخدام سلاح النفط مرّة أخرى لخدمة قضاياها؟ الجواب عن هذا السؤال في ظلّ المعطيات الموجودة، ومن مُنطلق أنّ العلاقات الدوليّة تُحكَم من قبل موازين القوى، الجواب هو لا، لا كبيرة.