عرض العناصر حسب علامة : 2254

مذكرة تفاهم بين منصتي القاهرة وموسكو stars

في إطار العمل المشترك للدفع باتجاه الحل السياسي، وبعد سلسلة من اللقاءات، توصلت منصتا موسكو والقاهرة للمعارضة السورية، إلى مجموعة من التوافقات والتفاهمات، تعبر هذه المذكرة عن الاتجاهات الأكثر أساسية فيها، وهي التالية:

افتتاحية قاسيون 1199: فردتا حذاء يلبسهما الشخص نفسه! stars

سُئِلَ فيديل كاسترو عام 1960، وقُبَيلَ الانتخابات الأمريكية التي جرت في السادس من تشرين الثاني من ذلك العام، أيّهما تفضّل؟ نيكسون أم كينيدي؟ فأجاب: «لا يمكن المفاضلة بين فردَتَي حذاء يلبسهما الشخص نفسه».

افتتاحية قاسيون 1198: إسقاط الحرب وإسقاط مشعليها! stars

ما يزال التوصيف الذي أطلقه إنجلس حين قال: «الحرب هي الرئة الحديدية التي تتنفس منها الرأسمالية» صحيحاً تماماً في عصرنا هذا، ولكن مع تطوير هو أن الرأسمالية بأكملها قد تحولت إلى رئة حديدية صدئة؛ بحيث بات مشروعها الأساسي هو الحرب، وخلاصها الوحيد هو الحرب واستمرار الحرب.

لقاء بوغدانوف وجميل يؤكّد أهمّية الدفع بالتسوية السورية-التركية وتنفيذ 2254 stars

التقى الممثل الخاص للرئيس الروسي لدول الشرق الأوسط وأفريقيا، نائب وزير الخارجية الروسي السيد ميخائيل بوغدانوف مع ممثل قيادة جبهة التغيير والتحرير، رئيس «منصة موسكو» للمعارضة السورية، أمين حزب الإرادة الشعبية، الدكتور قدري جميل، اليوم الثلاثاء 22 تشرين الأول/أكتوبر 2024.

افتتاحية قاسيون 1197: الهجوم أفضل وسيلة لحماية سورية! stars

توقفت افتتاحية قاسيون الماضية عند مخاطر أساسية تتهدد سورية، وقدمت تصوراً أولياً عن «كيف نحمي سورية؟». والأكيد في هذا الأسبوع، هو أن المخاطر تزداد، وأن مؤشراتها ونُذرها تزداد وضوحاً.

افتتاحية قاسيون 1196: كيف نحمي سورية؟ stars

يثبت كل يومٍ إضافي في المعركة الجارية، ما أكدته قاسيون مراراً من أنها ليست معركة غزة وحدها، ولا حتى معركة فلسطين وحدها أو لبنان، بل هي معركة المنطقة كلها، وجزء من معركة عالمية كبرى، وأن الطرف الأساسي المعادي فيها هو واشنطن. وأن النار المشتعلة في فلسطين وفي لبنان، هدفها الأكبر هو إشعال المنطقة بأسرها انطلاقاً من تفجير تناقضاتها الداخلية.

اجتماع لوزراء خارجية "أستانا" يؤكّد تكثيف الجهود لحلّ الأزمة السورية stars

اجتمع وزراء خارجية ثلاثي أستانا (روسيا وإيران وتركيا) يوم الجمعة (27 أيلول الجاري) في نيويورك على هامش الدورة 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة، وتبادلوا وجهات النظر حول تطور الأوضاع في سورية وما حولها.