أعلن حزب الله في بيان، ليل اليوم الأحد، أنّ المقاومة الإسلامية استهدفت قاعدة ومطار "رامات ديفيد" بعشرات من الصواريخ من نوع "فادي-1" و"فادي-2"، وذلك رداً على الإعتداءات "الإسرائيلية" المتكررة التي استهدفت مختلف المناطق اللبنانية والتي أدت إلى سقوط العديد من الشهداء المدنيين.
نقلت وكالة الأنباء الإيرانية مساء اليوم الجمعة 20 أيلول 2024 عن رئيس مكتب المرشد الأعلى الإيراني قوله: قريباً سيأتي الرد على اغتيال "إسرائيل" لإسماعيل هنية.
بلغت حصيلة ضحايا الموجة الثانية من التفجيرات التي ينفذها كيان الاحتلال الصهيوني في لبنان اليوم الأربعاء 14 شهيداً، وأكثر من 460 جريحاً حتى الآن، في حين بلغ عدد شهداء الأمس 15 شهيداً وأكثر من 3000 جريحاً، بينهم 400 حالة حرجة.
أفادت وسائل إعلام لبنانية ومراسلو شبكات عربية وأجنبية في لبنان بسماع موجة جديدة من دوي انفجارات صغيرة في عدد من المناطق اللبنانية من الجنوب إلى بيروت، عصر اليوم الأربعاء 18 أيلول 2024.
صرّح هسو تشينج كوانج، مؤسس شركة "غولد أبولو" التايوانية، اليوم الأربعاء، بأن أجهزة المناداة (البيجر) التي انفجرت في لبنان يوم الثلاثاء؛ ليست من تصنيع شركته.
ارتفع عدد ضحايا العدوان الصهيوني الإلكتروني الذي شنّه الاحتلال الصهيوني عصر يوم أمس الثلاثاء 17 أيلول 2024 إلى 11 شهيداً وقرابة 3000 مصاب في مناطق مختلفة من لبنان بحسب وزارة الصحة اللبنانية وفقاً للأرقام المبلغ عنها حتى صباح اليوم الأربعاء. وتراوحت جروح المصابين بين الخطيرة والمتوسطة، واكتظت بهم مستشفيات لبنان.
وكان الاعتداء تمّ عن بعد بطريقة تقنية أدّت إلى تفجير عدد كبير من أجهز الاتصال اللاسلكي المحمولة من نوع "بيجر" التي يحملها عناصر المقاومة اللبنانية.
نقلت عدة وسائل إعلام لبنانية عصر اليوم الثلاثاء 17 أيلول 2024 وقوع عدد كبير من الإصابات بين اللبنانين توزعت في ضاحية بيروت الجنوبية ومناطق عدة مختلفة من لبنان، جرّاء انفجار أجهزة الاتصال اللاسلكي "بيجر" بيد حامليها في مختلف مناطق البلاد.
أطلق الاحتلال منذ أيام عملية جديدة في الضفة الغربية، وذلك بعد أكثر من 10 أشهر منذ بدء عدوانه المستمر على قطاع غزّة، لم يحقق خلال كل تلك المدة أيّاً من أهدافه المعلنة، وبات يخوض الآن معارك على 3 جبهات، غزّة في الجنوب، والمقاومة اللبنانية في الشمال، واشتعلت جبهة الضفة مؤخراً في الشرق.
باركت فصائل المقاومة الفلسطينية الرد بالعملية النوعية التي نفذتها المقاومة الإسلامية في لبنان (حزب الله) في إطار الرد على عملية الاغتيال التي قام بها الاحتلال الصهيوني في الضاحية الجنوبية لبيروت، والتي استشهد فيها القائد الكبير فؤاد شكر وعدد من المدنيين.
أعلنت شركة "سوناطراك" الجزائرية، أنها بدأت شحن أول حمولة من الوقود إلى لبنان، لمساعدته على تجاوز أزمة الكهرباء التي يمر بها.
