عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

في خمسينات القرن الماضي نشرت إحدى المجلات السورية الصورة التالية مع مقال عنوانه: «في الغوطة وحدها 30 مليون شجرة فواكه»، وأضافت المجلة في تعليق على الصورة: إن للغوطة آثراً كبيراً في اعتدال الجو حول العاصمة السورية. يا ترى وين اختفت هالبساتين؟

كانوا وكنا

تتراكم الأزمات المختلفة على رأس الشعب السوري منذ سنوات!

كانوا وكنا

جاء في الكاريكاتير التالي:

كانوا وكنا

أطلقت شرطة بيروت النار على تظاهرة طلابية للتضامن مع الثورة الجزائرية،

 

كانوا وكنا

عملتلكم مقلب بواحد نشال. خليته ينشل راتبي حتى شوف هالأهبل شو رح يعمل فيه؟!

 

كانوا وكنا

بقي المئات من قادة الثورة السورية الكبرى ورجالها منفيين بين عامي 1927-1937 مع القائد العام للثورة سلطان باشا الأطرش،

 

كانوا وكنا

حرص السوريون على نقل تراث بلادهم إلى أبنائهم، ومنه: تعليم الأبناء التراث الوطني في مرحلة الجلاء،

 

كانوا وكنا

خلال أربعينات وخمسينات القرن العشرين، نشأت حركة نقابية جيدة التنظيم والفعالية في معمل سكر حمص،

 

كانوا وكنا

عمل أكثر من 10 آلاف عامل من مختلف الاختصاصات وفي ثلاث ورديات «8 ساعات لكل وردية» في سد الفرات، السد الذي نظم أعمال الري في المنطقة، وتزويدها بمياه الشرب والكهرباء. وقد استشهد أكثر من 50 عاملاً أثناء أعمال بناء السد بين عامي 1966-1970. في الصورة مجموعة من عمال السد يتجهون إلى عملهم في الساعة السابعة صباحاً بداية سبعينات القرن الماضي.