الخارجية السورية تستنكر العدوان "الإسرائيلي" على سوريا والتصعيد الخطير في كويا بريف درعا stars
أصدرت وزارة الخارجية السورية بياناً مساء اليوم (الثلاثاء آذار - 25 رمضان 1446هـ) جاء فيه:
أصدرت وزارة الخارجية السورية بياناً مساء اليوم (الثلاثاء آذار - 25 رمضان 1446هـ) جاء فيه:
في أنباء أولية عن تصريحات مندوبي الدول في جلسة لمجلس الأمن منعقدة مساء اليوم الثلاثاء، قال المندوب الصيني في المجلس: ندين غارات "إسرائيل" على سوريا وعليها الانسحاب من الأراضي السورية دون تأخير.
أدلى الناطق الرسمي باسم لجنة التحقيق وتقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري بتصريحات جديدة اليوم الثلاثاء 25 آذار 2025.
صرح المكتب الإعلامي في وزارة الاتصالات وتقانة المعلومات لـوكالة سانا بعد ظهر اليوم الثلاثاء بأنه بدأت "عودة خدمات الإنترنت إلى عموم سوريا بالتدريج بعد انقطاعها لساعات جراء عمليات تخريب أسفرت عن انقطاع المسارين الضوئيين في منطقتي معلولا وحسياء".
أعلن جيش الاحتلال -فجر اليوم الثلاثاء- 25 آذار ،2025 أنه قصف ما قال إنها أهداف في قاعدتين عسكريتين سوريتين في محافظة حمص وسط البلاد وذلك للمرة الثانية خلال 3 أيام.
أطلقت مجموعة من القوى السياسية والمنظمات والتجمعات المدنية والأهلية، يوم السبت 22 آذار 2025، تحالفاً سياسياً جديداً تحت اسم «تحالف المواطنة السورية المتساوية» (تماسك).
تم الإعلان مؤخراً عن خطط ستزود قطر بموجبها الدولة السورية بالغاز الطبيعي عبر الأردن، ولم يتبيّن حتى الآن الطريق الذي سيسلكه الغاز أو مصدره، ولكن التكهنات تقول بأن ذلك سيكون من خلال البنية التحتية لما يسمى بـ «خط الغاز العربي»، وخاصة أن هذا الإعلان قد أتى في إطار موافقة أمريكية بموجب الترخيص العام رقم 24 والذي يسمح ببعض الإعفاءات من العقوبات.
انعقدت النسخة التاسعة من مؤتمر بروكسل لـ«تلبية الاحتياجات اللازمة لانتقال ناجح» في السابع عشر من شهر آذار الجاري، وشارك فيه ممثلون عن الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، والدول المجاورة لسورية، ودول ثالثة، بالإضافة إلى ممثلين عن الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والمنظمات «غير الحكومية» NGOs. وفي نهاية أعمال المؤتمر الذي استضافه الاتحاد الأوروبي في العاصمة البلجيكية، أعلن ما يسمى «مجتمع المانحين» تعهده بتقديم مبلغ إجمالي قدره 5.6 مليار يورو لدعم سورية ودول الجوار.
يأتي عيد نوروز- اليوم الجديد- في 21 آذار من كل عام، احتفاء بتجدد الطبيعة، يتشارك فيه العديد من شعوب الشرق، ويحمل العديد من الدلالات والمعاني، واقترن هذا العيد لدى الشعب الكردي بأسطورة كاوا الحداد كرمز ضد الطغاة، والاستغلال والاضطهاد، حتى تحوّل إلى عيد قومي للشعب الكردي.