عرض العناصر حسب علامة : حلب

حلب و«صاحب الدّم».. جون كيري شاهداً

ربما يكون السوري محقاً، بأنْ لا يأبه بقراءة  الكثير من التحليلات، المتعلقة بالألاعيب، التي تجري  بين الكبار، في أروقة السياسة الدولية، بعد سيل الأكاذيب التي فُرضت عليه، وبعد كل هذا الدّم المراق في الصراع، ولكن هذا الدّم ذاته، يفرض على «صاحب الدّم» أن يسأل عما يجري في بعض «مواخير» صنع القرار الغربي، ولماذا لا تكف طاحونة الدم عن الدوران؟ وكيف أن خلافاً بين وزيرين أمريكيين، بات سبباً في إجهاض اتفاق يمكن أن يمنع إزهاق أرواح آلاف الضحايا؟ 

 

حلب الآن.. مطالب ملحة وعاجلة

خلال الأسبوعين الماضيين، كانت حلب محط أنظار العالم، فالتطورات على الأرض  وهزيمة الإرهاب.

 

أين وصل مشروع زجاج الفلوت؟ اتهامات متبادلة بين الشركة المستثمرة والإدارة والخاسر الأكبر الوطن

بدأت صناعة الزجاج في سورية عبر مصنعين في دمشق وحلب بعام 1976، وفق طريقة «البيتسبورغ» المعتمدة من الوكالة العالمية لصناعة الزجاج منذ العام 1973، والمفارقة أنه وعلى الرغم من التطور الصناعي الهائل في نهايات القرن العشرين، فإن هذين المصنعين هما الوحيدان في العالم اللذان ما زالا يعتمدان تلك الطريقة، في ظل منافسة قوية من الأسواق العالمية بعد فتح أبواب الاستيراد لهذه المادة على مصاريعها، لتكون النتيجة خسائر كبيرة جراء كساد البضاعة، وارتفاع تكاليف الإنتاج، في وقت لا يصل الإنتاج اليومي لخط «البيتسبورغ» لأكثر من 40 طناً، ويحتاج كل طن منه لـ1000 كغ من الفيول، أي ما قيمته قرابة أربعة أضعاف كميات الفيول التي يحتاجها إنتاج الطن الواحد من الزجاج بطريقة «الفلوت»، فيما لا يستطيع «البيتسبورغ» إنتاج سماكات أكثر من 4-6 مم.

شكاوى معيدي الآداب بحلب مستمرة!

وصلت إلى «قاسيون» شكوى رفعها واحد من طلاب جامعة حلب الكثر الذين تقدموا إلى مسابقة المعيدين قبل شهور، ويحتج فيها الطالب على وزارة التعليم العالي قائلاً:

برسم التعليم العالي.. معيدو حلب مظلومون قبل إلغاء المسابقة.. وبعدها!

وصلت إلى جريدة «قاسيون» شكوى موقعة من المهندسة آية محمد حسام الدين ترمانيني، وهي وفقاً لقولها من مواليد حلب 1986، وتتمتع بالجنسية العربية السورية، وحاصلة على شهادة الإجازة في الهندسة التقنية - قسم هندسة التقانات الحيوية في جامعة حلب بمعدل 84.11، وبترتيب الثالث على الدفعة للعام الدراسي 2009 - 2010، وهي حسب قولها واحدة ممن لحقهم الظلم في مسابقة المعيدين التي نفذتها جامعة حلب..

«قراءة في ميثاق الشرف بين الممكن تنظيمياً والمطلوب سياسياً»

أقامت لجنة التنسيق لمتابعة تنفيذ «ميثاق شرف الشيوعيين السوريين» بحلب يوم 3/7/2002 ندوة تحت عنوان: «قراءة في ميثاق الشرف بين الممكن تنظيمياً والمطلوب سياسياً». حضرها عدد كبير من الرفاق والأصدقاء من مختلف الفصائل الشيوعية في حلب.

رسائل عمالية: هل نحن محرومون من الحقوق ولا يشملنا أي قانون في الدولة؟!

نحن العمال غير المثبتين العاملين في (معمل الواحة بحلب) عددنا 220 عامل نتوجه إليكم الرفاق أسرة تحرير جريدة  «قاسيون» من خلال اطلاعنان على بعض أعداد من جريدتكم «قاسيون» توسمنا خيراً من خلال الطرح الجريء والوضوح في طرح بعض  القضايا التي تهم المواطنين والعمال خاصة ورأينا أن نطل مساعدتكم في حل قضيتنا التي هي مصيرية بالنسبة لنا.

مخالفة من طالب لاتعني تدمير مستقبله!!

بدأت قصة هؤلاء الطلاب، وعددهم ثلاثة عشر طالباً، معظمهم في السنة الثانية في المعهد الصناعي بحلب، خلال امتحانات الفصل الدراسي الأول عام 2001 ـ2002 ، عندما ضبط المراقبون معهم، بضع قصاصات ورقية، ادخلوها معهم إلى قاعات الامتحان، ثم سار كل شيء على ما يرام، فتابع الطلاب المذكورون امتحاناتهم ومع زملائهم بكل هدوء.

بلاغ حول تشكيل (لجنة التنسيق ) لمتابعة تنفيذ ميثاق شرف الشيوعيين السوريين بحلب

بعدما استفحلت عقلية ( الاقطاع السياسي ) في أوساط بعض قيادات الحزب الشيوعي السوري، وأمعنت تلك القيادات في الانشقاقات الحزبية لمصالحها الشخصية ، وتقاعست عن مسار وحدة الشيوعيين السوريين ، وعمدت إلى تصفية كوادر الحزب من خلال الإطاحة بالنظام الداخلي وقرارات الهيئات الشرعية المنتخبة ومبدأ المركزية الديمقراطية وحقوق العضوية: