إلى رفاقنا في الخارج الوطن والحزب يناديكم للعودة سريعاً! stars
رفاقنا الأعزاء
الأفق التاريخي الذي تحدثنا عن انفتاحه منذ أكثرَ من عقدين، ينفتح الآن بشكلٍ عملي ملموس على الأرض السورية.
رفاقنا الأعزاء
الأفق التاريخي الذي تحدثنا عن انفتاحه منذ أكثرَ من عقدين، ينفتح الآن بشكلٍ عملي ملموس على الأرض السورية.
سيجري أمين حزب الإرادة الشعبية، ورئيس جبهة التغيير والتحرير، الدكتور قدري جميل، حواراً مساء اليوم الأربعاء 18 كانون الأول 2024، مع قناة «سوريا»، عند الساعة العاشرة مساءً بتوقيت دمشق.
وقّعت ثلاث قوى سياسية سورية يسارية على بيان سياسي حول العدوان الصهيوني على مقدرات الشعب السوري. وهي حزب الإرادة الشعبية وتيار اليسار الثوري في سوريا وحزب العمل الشيوعي منظّمة الخارج. وفيما يلي نصّ البيان.
نداء إلى الشعب السوري
طُويتْ اليوم صفحة سوداء في تاريخ سورية والشعب السوري؛ صفحةٌ كان شعبٌ بأكمله محشوراً في هامشها الضيق، يعاني شتى صنوف العذاب والقهر والحرمان والآلام والتهجير والفقر والمعتقلات، بينما كان يحتل متنها بأكمله، الاستبداد والفساد والنهب والتغول على حقوق الناس وكراماتهم.
شهدت البلاد خلال الأيام القليلة الماضية، موجة جديدة من الأعمال العسكرية شملت عدداً من المحافظات السورية في الشمال السوري وصولاً إلى حماة، وهي مرشحة للامتداد والتوسع، مع ما يحمله ذلك من احتمالات مزيد من الخسائر والمعاناة ونزيف الدم السوري، ومن مخاطر متجددة على وحدة البلاد ووجودها.
توفي صباح الأحد 22 أيلول 2024 الرفيق النقابي عبد المجيد فرحان رشكو.
انطلق اللقاء اليساري العربي العاشر يوم أمس الجمعة، 13/9/2024، في العاصمة اللبنانية بيروت، وباستضافة من الحزب الشيوعي اللبناني، وتستمر أعماله حتى يوم غدٍ الأحد. وحمل في نسخته العاشرة شعار: «تعزيز دور اليسار العربي في مواجهة العدوان الإمبريالي - الصهيوني المستمر على فلسطين ولبنان والمنطقة».
التقى الممثل الخاص للرئيس الروسي لدول الشرق الأوسط وأفريقيا، نائب وزير الخارجية الروسي السيد ميخائيل بوغدانوف مع ممثل قيادة جبهة التغيير والتحرير، رئيس «منصة موسكو» للمعارضة السورية، أمين حزب الإرادة الشعبية، الدكتور قدري جميل. ونشرت الخارجية الروسية مساء اليوم الجمعة الخبر الصحفي الآتي حول اللقاء:
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، صباح اليوم الأربعاء 31/7/2024 عن استشهاد رئيس مكتبها السياسي، القائد إسماعيل هنية مع أحد مرافقيه، إثر غارة جوية «إسرائيلية» استهدفته في مقر إقامته في طهران. وكان أبناء هنية الثلاثة قد ارتقوا شهداء في غزة ومعهم عدد من أحفاده، في عملية «إسرائيلية» غادرة في نيسان الماضي.