عرض العناصر حسب علامة : جامعة المأمون

 جامعة خاصة في القامشلي ولكن.. لمن؟!

  منذ أن وطأت قدماي حرم المبنى المؤقت لجامعة المأمون الخاصة للعلوم والتكنولوجيا في القامشلي، لحضور حفل افتتاحها مكلفاً باجراء تغطية صحفية رسمية لـ  «تشرين» أحسستُ بمرارة فائقة، لاسيما بعد أن وضع بين يدي أحد القائمين على الجامعة لائحة رسوم التسجيل الباهظة، لأتأكد مثل غيري بأن هذه الرسوم تفوق التكلفة العامة لرسوم التسجيل في أية جامعة عالمية!.

جامعة المأمون ادعاءات إعلامية.. وعبث بأحلام الطلبة!

رفع الطلبة في جامعة المأمون شكوى إلى وزارة التعليم العالي وإلى جهات مسؤولة أخرى ممهورة بتواقيع العشرات منهم، يشرحون فيها مجمل ظروفهم بخطوطها العريضة من دون الدخول في التفاصيل الصغيرة (على الرغم من أهميتها).

هذه الشكوى – العريضة حملها واحد من هؤلاء الطلاب وتوجه بها إلى العاصمة، وسلمها باليد إلى أصحاب العلاقة في وزارة التعليم العالي، وسجلت في ديوانها برقم 10297 تاريخ 26/6/2006، كما قدمت نسخة من هذه الشكوى إلى كل من مجلس الشعب ورئاسة مجلس الوزراء وسجلت في ديوانهما، فيما اعتذرت الهيئة العامة للرقابة والتفتيش عن استقبال الشكوى، ووعدت أنها يمكن أن تتدخل في حال لم يجد الطلبة أذناً صاغية لشكواهم لدى الوزارة المعنية، وإذا كان ذلك مبرراً للهيئة، إلا أنه ليس مبرراً على الإطلاق للصحف الرسمية التي امتنعت عن تقديم العون للطلبة المشتكين، ورفضت نشر شكواهم على صفحاتها!!

يا عيب الشوم

دعا السيد مأمون الحلاق صاحب جامعة المأمون يوم الاثنين 13 -2-2006 عدداً من الصحفيين الرسميين والمقربين من المتنفذين، وممثلي صحف أحزاب الجبهة الوطنية لحضور مؤتمر صحفي شكلي له، مستبعدأ أقدم الكتاب والصحفيين المعروفين في المحافظة.

مؤسسات علمية أم إقطاعات للربح فقط؟ جامعة المأمون نموذجاً

جاء قرار السماح بافتتاح الجامعات الخاصة في سورية كخطوة على طريق الخصخصة التي تتبناها الحكومة السورية في السنوات الأخيرة والتي تسير نحو خصخصة الماء والهواء والشجر كما يبدو، وأصبح التعليم العالي في سورية لأول مرة على مستويين الأول: هو التعليم الرسمي والثاني هو التعليم الجامعي الخاص،

ألقاب خلبية.. من جامعات وهمية! - جامعة المأمون نموذجاً - الحلقة الثالثة -

رداً على ما نشرته قاسيون من تساؤلات حول مصداقية لقب الدكتوراه الذي يستخدمه (مأمون الحلاق) صاحب مؤسسة المأمون الدولية وجامعة المأمون الخاصة في القامشلي والذي أنكرت منحه إياه الجامعة الأمريكية في لندن وأي معرفة لها به، وعنوانها على شبكة الإنترنت:

www.richmond.ac.uk