عرض العناصر حسب علامة : تنظيم داعش

جميل: واشنطن تريد أن تغطي انسحابها السياسي بقنابل دخانية!

استضافت قناة «العربية» مساء الأحد 13/9/2015 د.قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير، حيث تركز حوار المذيعة نجوى قاسم على ما يسمى بزيادة الوجود العسكري الروسي في سورية، وعلى آخر تطورات ملف الحل السياسي للأزمة السورية. وفيما يلي الأجزاء الأساسية من الحوار المنشور كاملاً، كمادة فلمية، على موقع «قاسيون»:

دير الزور.. الإرهاب (الداعشي) يتصاعد

يرتكب تنظيم داعش المزيد من الفظائع في مناطق سيطرته بدير الزور، ليس  استمراراً لاستراتيجيته القائمة على الإرهاب والتخويف فقط، بل كمحاولة استباقية لمنع أية مقاومة شعبية عسكرية بدأت تظهر  في بعض مناطق دير الزور، كما يؤكد العديد من أبناء المحافظة.  

باختصار..!

«داعش» يدمر معبد «بل» \ أقدم تنظيم «داعش»، في 30 آب 2015، على تدمير جزء من معبد «بل»  التاريخي في مدينة تدمر،  الذي يعد واحداً من أهم الأبنية في تدمر، ويعود إلى عام 32 ميلادي. حسب ما أكدته وكالات الأنباء.

«داعش» يطل برأسه.. من القاهرة

في وقت تتحسس فيه قوى الفاشية الجديدة رأسها، على وقع التغير الحاصل في المشهدين الدولي والإقليمي، تبنت «ولاية سيناء» التابعة لتنظيم «الدولة الإسلامية» التفجير الإرهابي الذي وقع صباح الخميس الماضي أمام أحد المباني التابعة لجهاز الأمن الوطني شمال القاهرة، مسفراً عن إصابة أكثر من 30 شخصاً، بينهم رجال شرطة.
وقال بيان للداخلية المصرية أن الحادث نجم عن «انفجار سيارة توقفت فجأة خارج الحرم الأمني للمبنى، وتركها قائدها مستقلاً دراجة نارية كانت تسير خلف السيارة»، مضيفاً أن الانفجار ألحق أضراراً بنوافذ الواجهة وبجزء من السور الخارجي للمبنى.

جرائم جديدة لـ«داعش»

أضاف تنظيم «داعش» جريمة بشعة إلى جرائمه السابقة حيث قام بإعدام الباحث الأثري ومدير آثار تدمر الأسبق خالد الأسعد في ساحة المتحف الوطني بتدمر، وعلقوا جثمانه على الأعمدة الأثرية التي أشرف هو بنفسه على ترميمها وسط مدينة تدمر.
والباحث الراحل خالد الأسعد من مواليد مدينة تدمر عام 1934 حاصل على إجازة بالتاريخ ودبلوم التربية من جامعة دمشق، عمل عام 1962 رئيساً للدراسات والتنقيب في مديرية الآثار بدمشق ثم في قصر العظم، ثم مديراً لآثار تدمر وأميناً لمتحفها الوطني حتى تقاعده عام 2003،عمل بعدها خبيراً في المديرية العامة للآثار والمتاحف حيث شارك بوضع استراتيجيات علمية في مجال الآثار.

داعش في الحسكة.. وظيفة إضافية!

شهدت مدينة الحسكة خلال الـ 48 ساعة المنصرمة محاولات حثيثة، من قبل ما يسمى «تنظيم الدولة»، لاقتحام المدينة، بعد أن فشل سابقاً في ذلك ولمرات عديدة.

الجندي الطفل.. في محرقة الفاشية

أمينة، امرأة سورية من دير حافر في حلب فقدت زوجها على يد تنظيم داعش بعد أن حاول منع إلحاق ابنه بالتنظيم، الصبي الذي قتل لاحقاً في إحدى معارك داعش على إحدى بقاع سورية، لينتهي بها الأمر نازحة في مدينة حلب لتحمي باقي أبنائها..

(إسرائيل) الطفلة المدللة.. و(داعش) ابن الخطيئة

مؤخراً، تداولت بعض صفحات الفيسبوك، وفي مقدمتها صفحة «احتلوا الوول ستريت»، رسماً لجدولٍ بسيط يوضّح القواسم المشتركة بين تنظيم داعش والكيان الصهيوني. لوهلة، بدت تلك المعلومات صادمةً نظراً لبساطتها. كما لو أنها أزالت كل «مساحيق التجميل  الإعلامية» التي تصّور «داعش» كنقيض مظلم لدولة الاحتلال «الديمقراطية» و«المنفتحة». بدت الحقائق بالرغم من تسرّعها ربما، عارية دون تكلف، وإن كانت ضمن المعالجات التقليدية للنخب الغربية المتعاطفة مع الشعب الفلسطيني.

سباق الوقت بين الحل الليبي و«داعش»

تكرَّس انهيار جهاز الدولة الليبي بعد غزو «الناتو» في عام 2011، محولاً مساحة البلاد إلى ثلاث نقاط نفوذ: حكومة طبرق المعترف بها دولياً في الشرق، وقوات «فجر ليبيا» ومعها بعض الفصائل المسلحة في غرب البلاد، فيما يبرز «داعش» كذراع فاشي أساسي على الأرض.