عرض العناصر حسب علامة : تقارير وآراء

عسكرة إفريقيا لمواجهة النزوح منها!

كتب فينيان كونينغهام في صحيفة مؤسسة «Strategic culture» مقالاً يلقي فيه الضوء على النوايا الأوربيّة-الغربيّة في إفريقيا المتعلقة بعسكرة القارّة من أجل إيقاف الهجرة. وهي خطوة لا تثير الدهشة كونها تعبّر، كما صاغها الكاتب: «عن الإمبرياليّة الأوربيّة الجديدة، التي تحاول دفن المشاكل الاجتماعيّة-الاقتصادية تحت كومة من السلاح»، واستخدام مقاربات عنيفة للتعامل مع المشاكل التي خلقها الغرب نفسه. ويؤكد المقال بأنّ: «هذه المقاربة سوف تزيد من سوء المشاكل الإنسانيّة لملايين البشر الذين مزقتهم الحروب والفقر».

الشركات متعددة الجنسيات والدول القوميّة الإمبرياليّة

لطالما هيمن على النقاشات المتعلقة بالشركات متعددة الجنسيات، سواء لدى اليمين أو اليسار، ثلاث قضايا متداخلة: (1) أسباب نشوئها [لمعلومات أكثر انظر: أصل الشركات متعددة الجنسيات – قاسيون]. (2) التمييز بين الشركات متعددة الجنسيات والعمليات الدولية للشركات، وأيضاً إمكانيّة ظهور شركات عابرة للحدود الوطنيّة بشكل كلي. (3) المدى الذي يمكن فيه لهذه الشركات العملاقة المتداخلة عالمياً أن تحلّ محلّ الدول نفسها. إضافة إلى ذلك، وفي إطار النظرية الماركسية، درج سؤال عن كيفيّة نشوء مثل هذه الشركات التي أوجدها التمويل الأجنبي المباشر، والتي يمكن لها أن تحوّل نظريّة لينين عن الإمبرياليّة التي ركزت على تصدير رأس المال، بشكل رئيس عبر صيغ استثمار سندات ماليّة. اليوم، تزودنا التحليلات المبكرة عن علاقة الشركات متعددة الجنسيات بالإمبرياليّة، والتي طورها المنظرون الماركسيون في الستينيات والسبعينيات، بالأدوات الناقدة اللازمة لفهم الإمبريالية الجديدة لرأس المال المالي العالمي الاحتكاري، والمتجذرة في الموازنة بين العمالة العالميّة.

التواصل مع أفريقيا في عالم متعدد الأقطاب

أفريقيا قارة كبيرة لا يوجد نموذج شامل واحد للشراكة يمكن أن ينصف تنوعها الاجتماعي والاقتصادي والجغرافي. يتطلب إشراك أفريقيا نهجا متعدد المستويات في عالم متعدد الأقطاب. وانطلاقا من هذا المبدأ، سعت تركيا إلى التواصل مع أفريقيا على مدى العقد الماضي.

الصين والنفط السعودي: «قصّة حبّ» ربّما تكتمل

كتب فالنتين كاتسونوف مقالاً في صحيفة مؤسسة «Strategic culture» يبيّن فيه مأزق السعودية ونفطها على ضوء المتغيرات السريعة في مراكز القوى العالميّة الجارية جاء فيه:

فشل جبهات الكيان الصهيوني الخارجيّة

كتب فيل بتلر مقالاً يحاول فيه فهم «التحركات الإسرائيليّة» في سوريا من جهة، وتحركاتها في أوكرانيا وجورجيا وروسيا من جهة أخرى. ولأننا ندرك تماماً بأنّ الكيان الصهيوني مجرّد دمية خلقتها المصالح الغربيّة، فأين يوجّه الكيان شطر وجهه فهناك مصلحة للغرب ولأمريكا. يقول الكاتب: «إنّ اجتماعات بيبي مع ترامب ودور لجنة الشؤون العامّة الإسرائيليّة الأمريكيّة «AIPAC» في فرض العقوبات على روسيا وإيران وكوريا الشماليّة والدور الجيو-استراتيجي المستفز الذي تلعبه حكومة نتنياهو، تشكّل جميعها أدلّة على مسؤوليّة إسرائيل عن الفوضى».

هل للشركات متعددة الجنسيات موطن؟

لطالما هيمن على النقاشات المتعلقة بالشركات متعددة الجنسيات، سواء لدى اليمين أو اليسار، ثلاث قضايا متداخلة: (1) أسباب نشوئها [لمعلومات أكثر انظر: أصل الشركات متعددة الجنسيات – قاسيون]. (2) التمييز بين الشركات متعددة الجنسيات والعمليات الدولية للشركات، وأيضاً إمكانيّة ظهور شركات عابرة للحدود الوطنيّة بشكل كلي. (3) المدى الذي يمكن فيه لهذه الشركات العملاقة المتداخلة عالمياً أن تحلّ محلّ الدول نفسها. إضافة إلى ذلك، وفي إطار النظرية الماركسية، درج سؤال عن كيفيّة نشوء مثل هذه الشركات التي أوجدها التمويل الأجنبي المباشر، والتي يمكن لها أن تحوّل نظريّة لينين عن الإمبرياليّة التي ركزت على تصدير رأس المال، بشكل رئيس عبر صيغ استثمار سندات ماليّة. اليوم، تزودنا التحليلات المبكرة عن علاقة الشركات متعددة الجنسيات بالإمبرياليّة، والتي طورها المنظرون الماركسيون في الستينيات والسبعينيات، بالأدوات الناقدة اللازمة لفهم الإمبريالية الجديدة لرأس المال المالي العالمي الاحتكاري، والمتجذرة في الموازنة بين العمالة العالميّة.

لماذا تحولت واشنطن إلى عدو لتركيا؟

أعلم ما يحدث في واشنطن، لكن لا يمكنني القول إنني على علم بما يدور وما يُخطط له في أنقرة. شهدت العلاقات التركية الأمريكية فترات صعود وهبوط، لكنها هذه المرة في انحدار مستمر.

أصل الشركات متعددة الجنسيات

لطالما هيمن على النقاشات المتعلقة بالشركات متعددة الجنسيات، سواء لدى اليمين أو اليسار، ثلاث قضايا متداخلة: (1) أسباب نشوئها (2) التمييز بين الشركات متعددة الجنسيات والعمليات الدولية للشركات، وأيضاً إمكانيّة ظهور شركات عابرة للحدود الوطنيّة بشكل كلي (3) المدى الذي يمكن فيه لهذه الشركات العملاقة المتداخلة عالمياً أن تحلّ محلّ الدول نفسها. إضافة إلى ذلك، وفي إطار النظرية الماركسية، درج سؤال عن كيفيّة نشوء مثل هذه الشركات التي أوجدها التمويل الأجنبي المباشر، والتي يمكن لها أن تحوّل نظريّة لينين عن الإمبرياليّة التي ركزت على تصدير رأس المال، بشكل رئيس عبر صيغ استثمار سندات ماليّة. اليوم، تزودنا التحليلات المبكرة عن علاقة الشركات متعددة الجنسيات بالإمبرياليّة، والتي طورها المنظرون الماركسيون في الستينيات والسبعينيات، بالأدوات الناقدة اللازمة لفهم الإمبريالية الجديدة لرأس المال المالي العالمي الاحتكاري، والمتجذرة في الموازنة بين العمالة العالميّة.

تناقضات خطاب ترامب حول الأمن القومي

ماذا يمكن أن نستنتج من خطاب ترامب حول الأمن القومي؟ أولاً وقبل كل شيء، هذا الخطاب هو خطاب المجمع الأمني العسكري، ويتعارض مع نية ترامب لتطبيع العلاقات مع روسيا.